الصفحه ٤٤١ : لَيَؤُسٌ) ، قنوط في الشدّة ، (كَفُورٌ) [في](١) النعمة.
(وَلَئِنْ أَذَقْناهُ
نَعْماءَ بَعْدَ ضَرَّا
الصفحه ٤٥٤ : نجّيناهم في الدنيا من العذاب كذلك نجّيناهم في
الآخرة.
(وَتِلْكَ عادٌ) ، ردّه إلى القبيلة ، (جَحَدُوا
الصفحه ٤٥٧ : ثلاثة في بيته ، وهو فيما بين خدمه وحشمه. وقيل
: ضحكت سرورا بالبشارة.
وقال ابن عباس
ووهب : ضحكت تعجبا
الصفحه ٤٦٥ : (٩) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرى
(١٠)) [الليل : ٥ ـ ١٠].
قوله : (فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي
النَّارِ لَهُمْ فِيها
الصفحه ٤٧٨ : : في أرض تأكله
السباع ، (يَخْلُ لَكُمْ) ، يخلص لكم ويصف لكم ، (وَجْهُ أَبِيكُمْ) ، عن شغله بيوسف
الصفحه ٤٨٧ : . (وَشَهِدَ شاهِدٌ) ، وحكم حاكم ، (مِنْ أَهْلِها) ، اختلفوا في ذلك الشاهد ، فقال سعيد بن جبير والضحاك :
كان
الصفحه ٤٩٦ :
[١١٨٤] قال
النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «لو
لبثت في السجن طول ما لبث يوسف لأجبت الداعي».
(إِنَّ
الصفحه ٥١١ : بالحاء والجيم [لا يبعد أحدهما من الآخر ،
إلا أن التحسّس بالحاء في الخير وبالجيم](١) في الشر ، والتحسّس
الصفحه ٢٦ : : الواوات المذكورة في الآية للجمع لا للترتيب ؛ كما
قال الله تعالى : (إِنَّمَا الصَّدَقاتُ
لِلْفُقَرا
الصفحه ٢٨ : اللهَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ) ، بما في القلوب من خير وشر.
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٣١ : مِيثاقَهُمْ) ، قيل : أراد بهم اليهود والنصارى فاكتفى بذكر أحدهما (٤) ، والصحيح أن الآية في النصارى خاصة لأنه
الصفحه ٦٣ : الْكُفَّارِ رُحَماءُ
بَيْنَهُمْ) [الفتح : ٢٩] ، (يُجاهِدُونَ فِي
سَبِيلِ اللهِ وَلا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ
الصفحه ٧٦ :
الْحَقِ) ، قال ابن عباس رضي الله عنهما في رواية عطاء : يريد
النجاشي وأصحابه قرأ عليهم جعفر
الصفحه ١٢٣ : الجماء (٢) من القرناء».
(وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا بِآياتِنا صُمٌّ وَبُكْمٌ فِي الظُّلُماتِ مَنْ يَشَأِ
الصفحه ١٣٢ : عبد
الله بن عمر](٤) جاءهم ثم قال :
«إن النبيّ صلىاللهعليهوسلم دعا
في مسجد فسأل الله ثلاثا فأعطاه