الصفحه ١٧٨ : ».
قال ابن عمر :
الآية في غير الصدقات من الحسنات ، فأما الصدقات تضاعف سبعمائة ضعف.
قوله تعالى : (قُلْ
الصفحه ١٨٨ : بعمل أهل النار وإنه من أهل الجنّة ، وإنما الأعمال بالخواتيم».
وقال الحسن
ومجاهد : كما بدأكم وخلقكم في
الصفحه ١٩٨ : فيغطيه ، وفيه حذف أي : ويغشى النهار الليل ، ولم يذكر
لدلالة الكلام عليه وذكر في آية أخرى فقال
الصفحه ٢٠٧ : عادٍ وَبَوَّأَكُمْ) ، أسكنكم وأنزلكم ، (فِي الْأَرْضِ
تَتَّخِذُونَ مِنْ سُهُولِها قُصُوراً
الصفحه ٢٥٦ : ) ، وقرأ الآخرون بالنون ورفع الراء على أنه كلام مستأنف.
(فِي طُغْيانِهِمْ
يَعْمَهُونَ) ، يتردّدون متحيّرين
الصفحه ٢٧٤ : وأمنة وأمانا. قال عبد الله بن مسعود
رضي الله عنه : النعاس في القتال أمنة من الله وفي الصلاة من الشيطان
الصفحه ٢٧٥ : الله بن عباس قال :
بينما رجل من
المسلمين يومئذ يشتد في أثر رجل من المشركين أمامه إذ سمع ضربة بالسوط
الصفحه ٢٧٧ : : مجتمعين متزاحفين بعضكم إلى بعض ، والتزاحف :
التداني في القتال : والزحف مصدر ولذلك لم يجمع ؛ كقولهم : قوم
الصفحه ٢٧٨ : تناول كفّا من حصى عليه تراب فرمى به في وجوه القوم ، وقال : «شاهت الوجوه» ، فلم يبق منهم مشرك إلّا ودخل
الصفحه ٢٨٤ : :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ستكون
فتن القاعد فيها خير من القائم ، والقائم فيها خير من الماشي
الصفحه ٣٢٢ :
واقتلوهم حيث وجدتموهم ، (لَعَلَّهُمْ
يَنْتَهُونَ) ، أي : لكي ينتهوا عن الطعن في دينكم والمظاهرة
الصفحه ٣٦٢ : إلّا لخمسة : لغاز
في سبيل الله ، أو لغارم ، أو لرجل اشتراها بماله ، أو لرجل له جار مسكين فتصدّق
على
الصفحه ٣٦٧ : أسمع آية تقرأ أعني (٢) بها تقشعر الجلود منها وتجبّ منها القلوب ، اللهمّ اجعل
وفاتي قتلا في سبيلك لا
الصفحه ٣٩٧ : ] ، ونحوه. (وَالْمُهاجِرِينَ
وَالْأَنْصارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي ساعَةِ الْعُسْرَةِ) ، أي : في وقت
الصفحه ٤٣٦ : ](١) ، فخرجت القرعة عليه فألقى نفسه في الماء.
قال ابن مسعود
رضي الله عنه : ابتلعه الحوت فأهوى به إلى قرار