الصفحه ٣٧٣ : يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقاتِ
وَالَّذِينَ لا يَجِدُونَ إِلاَّ جُهْدَهُمْ
الصفحه ٣٧٦ :
إِنَّكُمْ
رَضِيتُمْ بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ) ، في غزوة تبوك (١) ، (فَاقْعُدُوا مَعَ
الصفحه ٣٨٦ :
طيّب
، ولا يقبل الله إلا طيبا ولا يصعد إلى السماء إلا طيّب ، إلّا كأنما يضعها في يد
الرحمن
الصفحه ٤٠٢ :
الشدائد فيختاروا الخفض والدعة ، ورسول الله صلىاللهعليهوسلم في مشقة السفر ومقاساة التعب. (ذلِكَ
الصفحه ٤١٢ : علامة بين أهل الجنّة والخدم في الطعام فإذا أرادوا الطعام
قالوا : سبحانك اللهمّ فأتوهم في الوقت بما
الصفحه ٤٣٩ : صالح في الدنيا أجره وثوابه في
الآخرة. وقال أبو العالية : من كثرت طاعاته في الدنيا زادت درجاته في الآخرة
الصفحه ٤٨٣ :
فجعلناه على خزائنها. (وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ
تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ) ، أي : مكّنّا له في الأرض لكي
الصفحه ٥٠٢ : ) ، أي : ما حملناه قليل لا يكفينا (٢) وأهلنا. وقيل : معناه ونزداد كيل بعير ذلك كيل يسير لا
مئونة فيه ولا
الصفحه ٥١٣ : ، وكان ذلك القميص قميص إبراهيم عليهالسلام ، وذلك أنه جرّد من ثيابه وألقي في النار عريانا فأتاه
جبريل
الصفحه ٤٣ :
وَأَرْجُلُهُمْ
مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيا
الصفحه ٤٧ : الله صلىاللهعليهوسلم قال : «القطع في ربع دينار فصاعدا».
[٧٩٠] وأخبرنا
أبو الحسن السرخسي أخبرنا
الصفحه ٨٤ : : أحرم الرجل إذا عقد الإحرام ، وأحرم إذا دخل الحرم ،
نزلت في رجل يقال له أبو اليسر شدّ على حمار وحش وهو
الصفحه ٨٩ : البرّ فحرام على المحرم [و] في الحرم ، والصيد : هو الحيوان الوحشي الذي
يحل أكله ، أمّا ما [لا](٢) يحلّ
الصفحه ٩٨ : جائزة ، ولا يجوز شهادة كافر على
مسلم إلّا على وصية في سفر ، وعن الشعبي أن رجلا من المسلمين حضرته الوفاة
الصفحه ١٦٦ :
لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً) ، وروي أنهم قالوا : فما المحرم إذا فنزل : (قُلْ) يا محمد