الصفحه ١٢٢ :
أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ) ، ما عليهم في إنزالها.
قوله عزوجل : (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ وَلا
الصفحه ١٤٠ :
الْمُشْرِكِينَ (٧٩)).
(وَحاجَّهُ قَوْمُهُ
قالَ أَتُحاجُّونِّي فِي اللهِ وَقَدْ هَدانِ) ، ولما رجع إبراهيم
الصفحه ١٧٥ : ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا :
الدجال ، والدابّة ، وطلوع الشمس من
الصفحه ٢٣٢ :
فأخذها مثل شعاع الشمس فوضعت يدها على وجهها وخرّت لله ساجدة ، وقالت : ادع
الله أن يجعلني زوجتك في
الصفحه ٢٥٠ : في أميّة بن أبي الصلت الثقفي ، وكانت قصته : أنه كان قد قرأ الكتب وعلم أن
الله مرسل رسولا فرجا أن يكون
الصفحه ٢٥٤ :
وإدخال ما ليس منه فيه (١) ، يقال : ألحد في الدين ولحد به. وقرأ حمزة : (وَذَرُوا الَّذِينَ
الصفحه ٢٧٠ :
[٩٧٣] قال ابن
عباس وابن الزبير ومحمد بن إسحاق والسدي : أقبل أبو سفيان من الشام في عير لقريش
في
الصفحه ٢٨٧ : أسلمت
الأنصار أن يتفاقم أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم فاجتمع نفر من كبارهم في دار الندوة ، ليتشاوروا
الصفحه ٣٠٠ :
فتبدّى لهم في صورة سراقة بن مالك بن جعشم ، وقال لهم : (لا غالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ
النَّاسِ
الصفحه ٣٠٧ : لرجل أجر ، ولرجل ستر وعلى رجل
وزر ، فأمّا الذي هي له أجر فرجل ربطها في سبيل الله فأطال لها في مرج
الصفحه ٣١٥ :
واختلف العلماء في هذا التأجيل وفي هؤلاء الذين برىء الله ورسوله (١) إليهم من العهود التي كانت
الصفحه ٣٣٦ :
جعفر بن محمد عن أبيه :
أن عمر بن
الخطاب ذكر المجوس فقال : ما أدري كيف أصنع في أمرهم ، فقال عبد الرحمن
الصفحه ٣٤٨ :
أربعة أشهر كما حرّم الله فيكون الموافقة في العدد ، (فَيُحِلُّوا ما حَرَّمَ اللهُ زُيِّنَ
لَهُمْ
الصفحه ٣٧٤ :
درهم ، وقال : يا رسول الله مالي ثمانية آلاف جئتك بأربعة آلاف فاجعلها في
سبيل الله ، وأمسكت أربعة
الصفحه ٣٨٤ :
واختلفوا في
عدد هؤلاء التائبين :
فروي عن عليّ
بن أبي طلحة عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال