الصفحه ٢٠٩ : في سعة ودعة وكانت الناقة تصيف إذا كان الحر بظهر الوادي
فتهرب منها المواشي أغنامهم وبقرهم وإبلهم فتهبط
الصفحه ٢٨٦ :
كانوا في بني قريظة ، فقال ما قال خوفا عليهم. وقيل : هذا في جميع الناس.
[٩٩٤] أخبرنا
أحمد بن عبد
الصفحه ٢٩١ : مُكاءً وَتَصْدِيَةً) ، قال ابن عباس والحسن : المكاء : الصفير ، [وهي في اللغة اسم طائر أبيض يكون
بالحجاز
الصفحه ٣٣٤ : وأبو عبيدة : نجس قذر. وقيل : خبيث (١). وهو مصدر يستوي فيه الذكر والأنثى والتثنية والجمع ،
فأما النجس
الصفحه ٣٣٨ : جوفه فعادت إليه التوراة فأذن في قومه
، وقال : يا قوم إن الله تعالى قد آتاني التوراة وردّها إليّ فعلق به
الصفحه ٣٦١ :
(وَالْعامِلِينَ
عَلَيْها) ، وهم السعاة الذين يتولّون قبض [الأموال من] الصدقات
من أهلها ووضعها في
الصفحه ٣٦٩ : ) ، عن الشرك والمعصية وما لا يعرف في الشرع ، (وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ) ، المفروضة ، (وَيُؤْتُونَ
الزَّكاةَ
الصفحه ٣٨٢ : بِإِحْسانٍ) ، قيل : بقية المهاجرين والأنصار سوى السابقين
الأوّلين. وقيل : هم الذين سلكوا سبيلهم في الإيمان
الصفحه ٤٤٤ : أي ربّ ، حتى إذا قرّره بذنوبه ورأى في نفسه
أنه قد هلك ، قال : [فإني](٣) سترتها
عليك في الدنيا وأنا
الصفحه ٤٤٨ :
ذراعا وطولها في السماء ثلاثون ذراعا ، وكانت من خشب الساج وجعل لها ثلاثة
بطون ، فجعل (١) في البطن
الصفحه ٤٥٠ :
سلام على نوح في العالمين ما ضرّتاه.
قال الحسن : لم
يحمل نوح في السفينة إلّا ما يلد ويبيض
الصفحه ٤٦٦ :
هذين الاستثناءين ، فقال بعضهم : الاستثناء في أهل الشقاء يرجع إلى قوم من
الموحّدين (١) يدخلهم الله
الصفحه ٤٨١ :
بأرض كنعان؟ قال : جئت لصلة قرابة فصادني هؤلاء ، فمكث يوسف في البئر ثلاثة
أيام (١).
(وَجاءَتْ
الصفحه ٤٨٦ : إصبعه. وقال سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي
الله عنهما : مثل له يعقوب عليهالسلام فضرب بيده في صدره فخرجت
الصفحه ٤٩٨ : : حفيظ بتقديره في السنين
الخصبة (٢) عليم بوقت الجوع حين يقع [في الأرض الجدب](٣) ، فقال له الملك : ومن