الصفحه ٥١ :
فكرهت اليهود رجمهما لشرفهما ، فقالوا : إن هذا الرجل الذي بيثرب ليس في
كتابه الرجم ولكنه الضرب
الصفحه ٦١ : الله عنه ، لقد قام مقام نبيّ من الأنبياء في قتال أهل الردّة ، وكان قد ارتدّ
في حياة النبيّ
الصفحه ١٨٥ : كثير شعر الرأس ، فلما وقع في الخطيئة بدت له سوأته
، وكان لا يراها فانطلق هاربا في الجنّة ، فعرضت له
الصفحه ٢٣٦ : الْأَعْداءَ وَلا
تَجْعَلْنِي) ، في مؤاخذتك عليّ (مَعَ الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ) ، يعني : عبدة العجل.
(قالَ
الصفحه ٢٤٥ : خُذُوا ما آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا ما
فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (١٧١) وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ
الصفحه ٢٦٩ :
وقال سفيان
الثوري : من زعم أنه مؤمن حقا عند الله ، ثم لم يشهد أنه في الجنّة فقد آمن بنصف
الآية
الصفحه ٣٥١ : على ذلك وإما أن ترجع إليّ ذمتي فإني لا أحب أن تسمع العرب أني أخفرت في
رجل عقدت له ، فقال أبو بكر
الصفحه ٣٥٦ : ))
قوله تعالى : (وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي
وَلا تَفْتِنِّي) ، نزلت في جد بن قيس المنافق.
[١٠٧٦
الصفحه ٣٦٣ : وضعه في صنف واحد. وقال مالك : يتحرّى موضع
الحاجة منهم ويقدّم الأولى فالأولى من أهل الخلّة والحاجة ، فإن
الصفحه ٤٧٧ : فِي
يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ) ، أي : في خبره وخبر إخوته ، وأسماؤهم روبيل ، وقيل
روبين بالنون وهو أكبرهم
الصفحه ٤٩٢ : والله لو استطعت لخلّيت سبيلك ، ولكن سأحسن جوارك [تسكن في
أيّ البيوت من السجن شئت](١). وروي أن الفتيين
الصفحه ٤٩٣ :
(يا صاحِبَيِ
السِّجْنِ) ، جعلهما صاحبي السجن لكونهما فيه ، كما قال (١) لسكان الجنّة : أصحاب الجنة
الصفحه ٥٣ :
عَذابٌ
عَظِيمٌ) ، الخلود في النار.
(سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِنْ جاؤُكَ
الصفحه ٥٤ : اللهُ) ، وأما إذا تحاكم إلينا مسلم وذمي فيجب علينا الحكم
بينهما لا يختلف القول فيه ؛ لأنه لا يجوز للمسلم
الصفحه ١٩١ : الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ (٣٩))
(قالَ ادْخُلُوا فِي
أُمَمٍ) ، يعني : يقول الله لهم يوم القيامة