الصفحه ٤٩٩ :
(وَكَذلِكَ مَكَّنَّا
لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْها حَيْثُ يَشاءُ نُصِيبُ
الصفحه ١٨١ :
[٩١٥] وروينا :
«أنّ
رجلا ينشر عليه تسعة وتسعون [سجلا ، كل سجل مدّ البصر](١) ،
فيخرج له بطاقة فيها
الصفحه ٤١٥ : ، (فِيما فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ) ، وقال الحسن : ولو لا كلمة سبقت من ربك مضت في حكمه ،
أنه يقضي بينهم فيما
الصفحه ١٠٦ :
على قول السدي : إن هذا السؤال قبل يوم القيامة لأن الإيمان لا ينفع في
القيامة ، وقيل : هذا في
الصفحه ٤٢٧ : كُنْتُمْ
تُوعَدُونَ) [فصلت : ٣٠] ، وقال عطاء [بن السائب](٢) عن ابن عباس : البشرى في الدنيا [يريد](٣) عند
الصفحه ٦ : قال :
قلنا : يا رسول
الله ، ننحر الناقة ونذبح البقرة والشاة فنجد في بطنها الجنين ، أنلقيه أم نأكله
الصفحه ١١ : ء ، فكانوا
إذا أرادوا أمرا من سفر أو نكاح أو ختان أو غيره ، أو تدارءوا (٢) في نسب أو اختلفوا في تحمّل عقل جا
الصفحه ٤٨ :
الأعمش ، لحديث عائشة (١) رضي الله عنها وإذا سرق شيئا من غير حرز كثمر في حائط
لا حارس له أو حيوان
الصفحه ١٩٢ : (١) فيه ولا تضيّق عليه ، (أُولئِكَ أَصْحابُ
الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ).
(وَنَزَعْنا) ، أخرجنا
الصفحه ١٩٥ :
[٩٢٥] ورواه
مقاتل في تفسيره مرفوعا : «هم
رجال غزوا في سبيل الله عصاة لآبائهم فقتلوا ، فأعتقوا من
الصفحه ٢٩٧ :
يوم بدر ، فرّق الله [فيه](١) بين الحقّ والباطل وهو (يَوْمَ الْتَقَى
الْجَمْعانِ) ، حزب الله وحزب
الصفحه ٣٤٥ : فِي كِتابِ اللهِ) ، وهي المحرّم وصفر وربيع الأول وربيع الثاني وجمادى
الأول ، وجمادى الآخرة ورجب وشعبان
الصفحه ٣٥٧ : عِنْدِهِ) ، فيهلككم كما أهلك الأمم الخالية ، (أَوْ بِأَيْدِينا) ، أو بأيدي المؤمنين إن أظهرتم ما في قلوبكم
الصفحه ٥٠٥ : ) ، يعني (١) : ما جزاء السارق ، (إِنْ كُنْتُمْ
كاذِبِينَ) ، في قولكم : ما كنا سارقين.
(قالُوا جَزاؤُهُ
الصفحه ٩٠ : ، وذهب أصحاب الرأي إلى وجوب الجزاء في
قتل ما لا يؤكل لحمه ، من الفهد والنمر والخنزير ونحوها إلا الأعيان