الصفحه ٩٥ : ».
(وَلكِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ) ، في قولهم الله أمرنا بها ، (وَأَكْثَرُهُمْ
الصفحه ١٢٥ : ، وذلك غير
مستحيل في العقل مع قيام الدليل والحجج البالغة ، (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي
الْأَعْمى وَالْبَصِيرُ
الصفحه ٤٠٠ : فإذا فيه : أما بعد ، فإنه قد بلغني أنّ صاحبك قد
جفاك ، ولم يجعلك الله بدار هوان ولا مضيعة ، فالحق بنا
الصفحه ٥١٩ : : في خبر يوسف وإخوته ، (عِبْرَةٌ) عظة ، (لِأُولِي الْأَلْبابِ
ما كانَ) ، يعني : القرآن ، (حَدِيثاً
الصفحه ٣٢ :
وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما يَخْلُقُ ما
الصفحه ٧٥ : ، وبعث النجاشي بعد
قدوم جعفر إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ابنه أزهى بن أصحمة بن أبجر في ستين رجلا
الصفحه ٢٥٩ : يَتَّبِعُوكُمْ) ، قرأ نافع بالتخفيف ، وكذلك : (يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ) [الشعراء : ٢٢٤] ، في الشعراء وقرأ
الصفحه ٢٦٢ : وعرف أنه معصية ، فأبصر فنزغ عن
مخالفة الله.
(وَإِخْوانُهُمْ
يَمُدُّونَهُمْ فِي الغَيِّ ثُمَّ لا
الصفحه ٣٩٤ : القيامة ، فيجعل في ضحضاح من النار يبلغ كعبيه يغلي منه دماغه».
[١١٢٦] وقال
أبو هريرة وبريدة : لما قدم
الصفحه ٤٧٣ : الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغافِلِينَ (٣))
(الر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ
الصفحه ٧٣ :
إِلَيْهِ) ، يعني : القرآن ، (ما
__________________
وهو في «مسند أبي يعلى» ٥٠٩٤ عن وهب بن بقية الواسطي
الصفحه ١٤٥ : ) ، يا محمد ، (إِذِ الظَّالِمُونَ
فِي غَمَراتِ الْمَوْتِ) ، سكراته وهي جمع غمرة ، [وغمرة](٢) كل شيء معظمه
الصفحه ٢٩٠ :
بينهم فعذّبوا وأذن الله لهم في فتح مكة ، فهو العذاب الذي وعدهم الله. قال
ابن عباس رضي الله تعالى
الصفحه ٧٧ : فشدّد الله عليهم ، فأولئك بقاياهم في الديارات (١) والصوامع» ، فأنزل الله عزوجل هذه الآية.
[٨١٩] أخبرنا
الصفحه ٢٢٥ :
الضفادع فامتلأت منها بيوتهم وأفنيتهم وأطعمتهم وآنيتهم ، فلا يكشف أحد
إناء ولا طعاما إلّا وجد فيه