الصفحه ٢٤٤ : صلىاللهعليهوسلم
يقول : «لبيك عمرة وحجا».
وفي رواية : «أفرد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الحج» بدل «لبى بالحج
الصفحه ٢٦٢ : جعلت مغفرة الذنوب لمن اتّقى
الله تعالى في حجّه ، وفي رواية الكلبي عن ابن عباس معناه : لمن اتّقى الصيد
الصفحه ٢٦٥ : ء من الرواية وغيرها.
(٢) الشلو : العضو ، والجسد من كل شيء ، وكل مسلوخ أكل منه شيء وبقيت منه
بقية
الصفحه ٢٧٣ : الواحدي في «أسبابه»
١٢٨ من رواية أبي صالح عن ابن عباس معلقا ، وأبو صالح لم يسمع من ابن عباس. وعنه
الكلبي
الصفحه ٢٨٨ : .
ـ وقال ابن حجر في «تلخيص
الحبير» (١ / ١٤٠) ما ملخصه : رواه أبو داود
عن جسرة عن عائشة وابن ماجه عن جسرة عن
الصفحه ٣٠٣ : ! ووافقه الذهبي! مع أنه من رواية القاسم بن عوف
الشيباني ، وقد تفرد عنه مسلم ، ولم يدرك معاذا.
وقال
الصفحه ٣٠٦ : : لا أعلم رواه عن معرف
إلا محمد بن خالد ، وهو ممن يكتب حديثه ا ه.
وقال المنذري في «مختصر
السنن
الصفحه ٣١٠ : ) : وهو من رواية عبد الرحمن بن حبيب بن أردك ، وهو مختلف فيه ، قال
النسائي : منكر
الحديث ، ووثقه غيره ، فهو
الصفحه ٣١٣ : ، ورواية الوالبي عن ابن
عباس رضي الله عنهما ، وقيل : المراد من الآية بيان أن الرضاع الذي يثبت [به
الصفحه ٣١٥ : أبو
مصعب عن
__________________
ع [٢٦٩] ـ ضعيف. ذكره مالك في «الموطأ» (٢ / ٦٠٠) بلاغا وكذا رواه
الصفحه ٣١٨ : ، هذا قول الحسن وقتادة وإبراهيم وعطاء ، ورواية عطية عن ابن عباس رضي
الله عنهما ، [و] قال زيد بن أسلم
الصفحه ٣٢٣ : وَالصَّلاةِ الْوُسْطى).
وذهب الأكثرون
إلى أنها صلاة العصر ، رواه جماعة عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وهو
الصفحه ٣٤٢ : قوله : تركوه
، وضعفه يحيى ، وفي رواية : كان حفص كذابا ، ولو أعله ابن عدي رحمهالله
بالعطار لكان أولى
الصفحه ٣٤٥ : باقي الروايات ، عوف هو ابن أبي جميلة.
ـ هو في «شرح
السنة» ١١٩٠.
ـ وأخرجه المصنف من طريق البخاري وهو
الصفحه ٣٤٨ : «الصحيحة»
(١ / ١٧٥) أن «ابن زيد» في رواية الطبري هو عمر بن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر
بن الخطاب ، فوهم