الصفحه ٤٤١ : : الكتابة والخط ، (وَالْحِكْمَةَ) : العلم والفقه ، (وَالتَّوْراةَ
وَالْإِنْجِيلَ) علّمه الله التوراة
الصفحه ٥٢٠ : آلاف ، وقال
الضحاك : الربية الواحدة : ألف ، وقال الحسن : فقهاء علماء وقيل : هم الأتباع ،
والربانيون
الصفحه ٥٢٩ : بن أحمد الفقيه أخبرنا أبو إسحاق
إبراهيم بن عبد الصمد الهاشمي أخبرنا أبو مصعب عن مالك عن ثور بن زيد
الصفحه ٥٦١ : هذا التأويل ما :
[٥١٧] أخبرنا
أبو الحسن محمد بن محمد السرخسي أنا زاهر بن أحمد الفقيه أنا أبو إسحاق
الصفحه ٥٦٤ : ، عليه
جمهور الفقهاء.
__________________
(١) زيادة عن المخطوط.
(٢) تصحف في المطبوع «أحمد
الصفحه ٥٧٦ : سيما العمل عليه عند عامة الفقهاء.
[٥٣٥] ـ إسناده صحيح
على شرط البخاري ومسلم ، مسلم بن إبراهيم هو
الصفحه ٦٠١ : » (١).
__________________
ع [٥٧٠] ـ جيد. أخرجه أحمد ٥ / ٢٦٦ والطبراني في «الكبير» (٧٨٦٨) والخطيب في «الفقيه
والمتفقه» (٢ / ٢٠٤) من
الصفحه ٦٢٨ : الأثري في «غوث
المكدود»
(٩٤) ....! علما بأن عامة الفقهاء على القول بهذا الحديث ، والله أعلم.
الصفحه ٦٣١ : ، وهو قول ابن مسعود وابن عمر والشعبي والنخعي ، واختلف الفقهاء
في حكم هذه الآية ، فذهب جماعة إلى أنه إذا
الصفحه ٦٥٠ : الفقهاء والعلماء
الذين يعلمون الناس معالم دينهم ، وهو قول الحسن والضحاك ومجاهد ، ودليله قوله
تعالى
الصفحه ٦٨٩ : : قال لي جابر بن زيد : أقصر بعرفة
، أمّا عامة الفقهاء فلا يجوّزون القصر في السفر القصير ، واختلف (١) في
الصفحه ٧٠٥ :
سلمان (١) الفقيه ببغداد ثنا يحيى بن جعفر بن الزّبرقان والحارث
بن محمد قالا : ثنا روح هو ابن عبادة