الصفحه ٥٥٢ :
(وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا
الصفحه ٣٨١ :
وقوله تعالى : (فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ) ، قال الأخفش : جعل الخبر بالفاء ، لأن
الصفحه ٥٣ : الكتاب رواه
عنه فيما ذكر المصنف عبد المنعم بن إدريس عن أبيه. وعبد المنعم هذا ، ذكره الذهبي
في «الميزان
الصفحه ٢٢٤ : : رواه أحمد. والطبراني في «الكبير»
ورجاله محتج بهم في الصحيح! ورواه ابن أبي الدنيا في «كتاب
الجوع» وغيره
الصفحه ٢٧٨ : (١) قال : قال لي أنس بن مالك :
ما كان لنا خمر
غير [هذا الذي تسمونه الفضيخ](٢) ، وإني لقائم أسقي أبا طلحة
الصفحه ٢٩٨ : بِرَدِّهِنَّ فِي ذلِكَ إِنْ أَرادُوا إِصْلاحاً
وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجالِ
الصفحه ٦٧ : ] ، فقال : وأيّ سماء تظلني وأي أرض تقلني إذا قلت في كتاب الله
ما لا أعلم؟! وقال أبو الدرداء رضي الله عنه
الصفحه ٧٠٧ : : معناه ويفتيكم في ما يتلى عليكم ، وقيل : يريد
الله أن يفتيكم فيهن وكتابه [يفتيكم فيهن](١) ، وهو قوله
الصفحه ١٧٨ : إسحاق ، عن البراء
:
أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم كان أول ما قدم المدينة نزل على أجداده أو قال أخواله
الصفحه ١٧٣ : عن أبي هريرة قال :
كان أهل الكتاب
يقرءون التوراة بالعبرانية ويفسّرونها بالعربية لأهل الإسلام ، فقال
الصفحه ١٣٧ : الذهبي! مع
أنه من رواية درّاج عن أبي الهيثم ، وهي واهية ، قال الذهبي في مواضع أخر في تلخيص
المستدرك
الصفحه ٦٤٨ : : (جُلُوداً غَيْرَها) لتبدل (١) صفتها ، كما تقول : صنعت من خاتمي خاتما غيره ، فالخاتم
الثاني هو الأول إلا أن
الصفحه ٣٨٨ :
(وَإِنْ كانَ ذُو
عُسْرَةٍ) ، يعني : وإن كان الذي عليه الدّين معسرا ، رفع الكلام
باسم كان ولم يأت
الصفحه ٣٥٣ : لهم أن يفيقوا من الذي هم فيه؟ فقال الملك : يا نبيّ الله كل شيء كان
يصيبني منهم قبل اليوم كنت أصبر عليه
الصفحه ٤٨١ :
ع [٤١٥] وروي عن ابن مسعود عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «إن هذا القرآن هو حبل الله المتين