الصفحه ٦٤٤ :
أخبرنا أبو معمر أنا عبد الوارث عن حسين يعني المعلم عن عبد الله بن بريدة
عن يحيى بن يعمر حدثه أن
الصفحه ٢١ : » ا ه (تذكرة الحفاظ) (٣ / ٨٢٩).
دراسة حول الكتاب ومؤلفه
١ ـ البغوي الإمام المفسر :
ـ إن الطريقة
التي
الصفحه ٥٥١ :
فأخبرهم خبره ، فأقبلوا حتى انتهوا إلى حصنه ليلا ، فهتف به أبو نائلة وكان
حديث عهد بعرس فوثب من
الصفحه ٤١ :
عملنا في هذا الكتاب
لقد اتبعنا في
تحقيق هذا الكتاب النفيس الخطوات التالية :
١ ـ طابقنا بين
الصفحه ١٨٠ :
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمْ وَإِنَّ
فَرِيقاً مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ
الصفحه ٤٢٥ :
حظا من الكتاب (يُدْعَوْنَ إِلى
كِتابِ اللهِ) ، (لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ
الصفحه ١٩ : علم أهل الكتاب ، وحديثه في الصحيحين والسنن إلا ابن ماجه ، كان ثقة واسع
العلم إلا أن أكثر من رواية
الصفحه ٩٥ : «ط» وكتاب «الأنساب».
(٤) كذا في الأصل ، ورواية مسلم «ولكن طعامهم ذاك جشاء كرشح المسك» ورواية
أخرى له
الصفحه ٥٨٣ : الربيع أخبرنا الشافعي رضي الله عنه أخبرنا عبد الوهّاب عن يونس عن
الحسن عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه أن
الصفحه ٥٥٠ : فأعطاه الكتاب ، فلما قرأه قال : قد احتاج ربّك
إلى أن نمدّه ، فهمّ أبو بكر رضي الله عنه أن يضربه بالسيف
الصفحه ١٨١ : ).
ثم قال : (الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ) ، أي : هذا الحق ، خبر مبتدأ مضمر ، وقيل : رفع بإضمار
فعل ، أي : جا
الصفحه ٧١٩ : : إنها كناية عن الكتابي ، ومعناه : وما من أهل الكتاب أحد إلّا ليؤمننّ
بعيسى عليهالسلام قبل موته ، إذا
الصفحه ٣٧٣ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن
الله تعالى يقول : ابن آدم أنفق عليك» ، وقال (١) : قال رسول
الصفحه ٦٢٨ : : إن كان هذا
الحديث ثابتا ، ففيه دلالة على تحريم القرآن على الجنب وقال في كتاب «جماع
الطهور»
أهل الحديث
الصفحه ٣١٨ : على يده ، والتعريض بالخطبة جائز في عدّة الوفاة ، أمّا المعتدّة عن فرقة
الحياة ينظر إن كانت ممن لا يحل