الصفحه ٤٧٨ : بينهم في الإسلام بعد الذي كان بينهم في
الجاهلية من العداوة ، وقال : قد اجتمع ملأ بني قيلة بهذه البلاد
الصفحه ٦٦ : رجل أن عمران بن حصين مرّ على رجل يقرأ على قوم ،
فلما قرأ ، سأل ، فقال عمران : إنا لله وإنا إليه راجعون
الصفحه ٩٦ : «ط» وكتاب «الأنساب» للسمعاني.
[٤٠] ـ إسناده صحيح على شرطهما. الفربري هو أحد رواة صحيح البخاري. جرير هو
ابن
الصفحه ١٠ : سنة ٦٦٦ في
كتابه «مفاتح الغيب».
د
ـ ومنهم من جمع بين الرواية والدراية ، وكالإمام محمد بن علي
الصفحه ٦٠ : قاض بالكتاب ، فقال عمر : أما إن نبيّكم صلىاللهعليهوسلم قال : «إن الله يرفع بالقرآن أقواما ويضع به
الصفحه ٣٤٥ : :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يا
أبا المنذر أيّ آية من كتاب الله أعظم»؟ قلت : الله لا إله إلّا
الصفحه ١٩٤ : ) وَإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ لا
إِلهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ (١٦٣))
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٦٤ : ينشق عنه
قبره كالرجل الشاحب فيقول له : هل تعرفني؟ فيقول : ما أعرفك فيقول له : أنا صاحبك
القرآن الذي
الصفحه ٨٤ : (٣) لمن رآه والذي لا إله غيره ما آمن أحد قطّ إيمانا أفضل
من إيمان بغيب ، ثم قرأ : (الم (١) ذلِكَ
الْكِتابُ
الصفحه ٢٢٩ : في الشطر
الثاني». صححه الحاكم ، ووافقه الذهبي مع أن في إسناده زهير بن محمد ضعيف في رواية
الشاميين عنه
الصفحه ٤٢٤ : ناصِرِينَ (٢٢)) ، وبطلان العمل في الدنيا أن لا يقبل (٢) ، وفي الآخرة أن لا يجازى عليه.
قوله تعالى
الصفحه ٢٦٢ : من أيام التشريق وأراد أن ينفر ويدع (٣) البيتوتة الليلة الثالثة ، ورمى يومها فذلك له واسع ؛
لقوله
الصفحه ٥٠٩ : ) عن ابن عباس في رواية عطاء بدون إسناد ، ولا يصح سبب النزول هذا ، وقد ورد
خبر نبهان التمار في سورة هود
الصفحه ٦١٢ : أبي ظبيان عن
معاذ بن جبل رضي الله عنه قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لو
أمرت أحدا أن يسجد
الصفحه ٥٥٧ : صلىاللهعليهوسلم ، (يُنادِي لِلْإِيمانِ) [أي](٣) : إلى الإيمان ، (أَنْ آمِنُوا
بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنا