الصفحه ٦٤٢ : مكة
ندم على صنيعه هو وأصحابه فكتبوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنّا قد ندمنا على الذي صنعنا وأنه
الصفحه ٣٩٥ : تَكُونَ
تِجارَةً حاضِرَةً) ، قرأها عاصم بالنصب على خبر كان وأضمر الاسم مجازا (٤) إلا أن تكون التجارة تجارة
الصفحه ٨١ : الكتاب الذي وعدتك أن أنزله عليك
في التوراة والإنجيل ، وعلى لسان النبيين من قبلك ، وهذا للتقريب وذلك
الصفحه ٢٨٤ :
لها : ويحك يا عناق إن الإسلام قد حال بيننا وبين ذلك ، فقالت : فهل لك أن
تتزوج بي؟ قال : نعم ولكن
الصفحه ٥١٣ : فيمن كان قبلكم من الأمم الماضية الكافرة ، بإمهالي واستدراجي
إيّاهم حتى يبلغ الكتاب فيهم أجلي الذي أجلته
الصفحه ١٧٩ : قبلتنا لكنّا نرجو أن تكون صاحبنا الذي
ننتظره ، فأنزل الله تعالى : (وَإِنَّ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٢٦٤ : الفعل بالإثم ،
أي : بالظلم والعزة والتكبّر والمنعة ، وقيل معناه : أخذته العزة للإثم الذي في
قلبه ، فأقام
الصفحه ٢٤٥ : الله عنه : قد اختلف الرواة في إحرام النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، كما ذكرناه وذكر الشافعي في كتاب «اختلاف
الصفحه ٤٠٧ : ء وما بعده خبره ، و (الْحَيُّ الْقَيُّومُ) نعت له.
(نَزَّلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً
الصفحه ٥٣٢ : وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (١٦٤
الصفحه ٩٤ : الرياء ، قال معاذ : العمل الصالح الذي فيه
أربعة أشياء : العلم والنيّة والصبر والإخلاص.
(أَنَّ لَهُمْ
الصفحه ٤٧ : : «اللهم علمه الكتاب» لفظ البخاري بحرفيته. وجعل بعضهم «الحكمة» بدل «الكتاب»
هكذا رواية الترمذي وابن حبان
الصفحه ٤٤٤ : وقد علّمت كل
واحد بخيط على اللون الذي يصبغ به ، فأحب (٤) أن تكون فارغا منها وقت قدومي ، وخرج فطبخ عيسى
الصفحه ٤٤٩ : ) ، أي : لا يرحم الكافرين ولا يثني عليهم بالجميل.
(ذلِكَ) ، أي : هذا الذي ذكرت (٤) من الخبر عن عيسى
الصفحه ٦٨ : الله عنهم ، وكذا رواه غير واحد بدون عجزه ،
وأما عجزه ، فغريب ، بل هو منكر ، ويكفي في غرابته هو أنه لم