الصفحه ٥٩٧ : تَراضَيْتُمْ بِهِ) من الإبراء عن المهر والافتداء والاعتياض ، (إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً).
[فصل في
الصفحه ٣١٠ : عَلَيْكُمْ وَما أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتابِ
وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا
الصفحه ١٧٦ : الْقِبْلَةَ الَّتِي
كُنْتَ عَلَيْها) ، أي : تحويلها ، يعني عن بيت المقدس ، فيكون من باب
حذف المضاف ، ويحتمل أن
الصفحه ٢٠٣ : الله ،
من أجل أن الله نزّل الكتاب بالحق ، وهو قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَواءٌ
عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٦٣ : بمقام إبراهيم جميع مشاهد الحج مثل
عرفة والمزدلفة وسائر المشاهد ، والصحيح : أن مقام إبراهيم هو الحجر الذي
الصفحه ٥٣٧ : ، وهو متروك كما قال الهيثمي في «المجمع»
(١٠١٢٠). ومدار الإسنادين عليه ، فالخبر واه. شبه موضوع كما قال
الصفحه ٤٩ : ، واضطرب فيه قول يحيى بن معين ،
فقد وثقه في رواية ، وضعفه في أخرى ، وقال ابن عدي : أرجو أنه لا بأس به
الصفحه ٢٢ :
الثعلبي ، لكنه صان تفسيره عن الأحاديث الموضوعة ، والآراء المبتدعة.
ـ وقال في «الفتاوى»
٢ / ١٩٣ وقد سئل
الصفحه ٤٥٦ : صلىاللهعليهوسلم ، (وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ) ، أن نعته في التوراة والإنجيل مذكور.
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ
الصفحه ٦٠٢ : الكوفة](٢)(تِجارَةً) نصب على خبر كان ، أي : إلا أن تكون الأموال تجارة ،
وقرأ الآخرون بالرفع ، أي : إلا أن
الصفحه ٤٦٤ : ، ومعناه : إن الذي يريد للذي آتيتكم ، أي : أخذ ميثاق النبيّين
لأجل الذي آتاهم من الكتاب والحكمة وأنهم أصحاب
الصفحه ٦٠٦ : الرحمن يحدث عن عبد
الله بن عمرو (٢) قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من
[أكبر](١) الكبائر
أن
الصفحه ٢٦٥ : أعطى الله تعالى عهدا
أن لا يمسه مشرك ولا يمس مشركا أبدا ، فكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول حين
بلغه
الصفحه ٧١٣ : بنبيهم ثم كفروا
به ، وآمنوا بالكتاب الذي نزّل عليه ثم كفروا به ، وكفرهم به تركهم إيّاه ثم
ازدادوا كفرا
الصفحه ٢٧٣ : ء بهم حتى استبطئوا النصر [من عند الله](١) ، قال الله تعالى : (أَلا إِنَّ نَصْرَ
اللهِ قَرِيبٌ) ، قرأ