الصفحه ٤٢٠ :
وحكي عن الحسن
: أن لقمان قال لابنه : يا بني لا تكن أعجز من هذا الدّيك يصوّت بالأسحار ، وأنت
نائم
الصفحه ٢٦٩ : مقرونا (٢) بذكر الوجه أو إلى لم يكن إلا بمعنى الرؤية ، (إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي
ظُلَلٍ) ، جمع
الصفحه ٥٦٣ : إسماعيل أنا أبو اليمان أنا شعيب عن الزهري قال : كان عروة بن الزبير يحدث
أنه سأل عائشة رضي الله عنها [عن
الصفحه ٦٣٧ : والنسائي ١
/ ١٦٥ وابن حبان ٨٠٥ ولم يذكروا أن ابن الصمة هو الذي سلّم على النبي صلىاللهعليهوسلم
وإنما هو
الصفحه ٦٧٤ : ، (أَنْ يُقاتِلُوكُمْ) أي : عن قتالكم للعهد الذي بينكم (أَوْ يُقاتِلُوا قَوْمَهُمْ) ، يعني : من أمن منهم
الصفحه ٧١٨ : الْكِتابِ) الآية ، وذلك أنّ كعب بن الأشرف وفنحاص بن عازوراء من
اليهود قالا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣٢ : المدعى عليه من حيث أن الأصل براءة ذمّته ، فكان (٣) القول قوله مع يمينه.
قوله تعالى : (ثُمَّ قَسَتْ
الصفحه ٥٣٠ :
فأصابه فقتله ، فقال الناس : هنيئا له الجنة ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «كلا
والذي نفسي
الصفحه ٦٢٦ : رواية
أبي داود والترمذي أن الذي قدّم للصلاة هو علي رضي الله عنه وفيه عطاء بن السائب
لكن الثوري الراوي
الصفحه ٦٦٧ : ، أفلا
يتفكرون فيه فيعرفوا بعدم (١) التناقض فيه وصدق ما يخبر [به](٢) أنه كلام الله تعالى لأن ما لا يكون
الصفحه ٢٣٩ :
عمرتكم سنة سبع [من الهجرة](١) ، (بِالشَّهْرِ
الْحَرامِ) ، يعني : ذا القعدة الذي صددتم فيه عن
الصفحه ٣١٥ : ء : إن شاءت
اعتدّت عند أهلها](٢) وسكنت في وصيتها ، وإن شاءت خرجت ، قال عطاء : ثم جاء
الميراث فنسخ السكنى
الصفحه ٣٨٢ :
الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبا) ، واعلم أن الربا في اللغة الزيادة ، قال الله تعالى : (وَما آتَيْتُمْ مِنْ رِباً
الصفحه ٢٢٠ : جابر : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم خرج إلى مكّة عام الفتح في رمضان فصام حتى بلغ كراع
الغميم
الصفحه ٢٤٤ :
ع [١٨٠] وروي عن ابن عمر أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم أفرد الحج.
وذهب قوم إلى
أن القران أفضل