الصفحه ٣٤٢ : ما آمن على مثله البشر ، وإنما كان الذي أوتيته وحيا أوحاه الله تعالى إليّ
، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعا
الصفحه ٣٩٤ : ، فشهادة الكافر مردودة ، لأن المعروفين بالكذب على (١) الناس لا تجوز شهادتهم ، فالذي يكذب على الله تعالى
الصفحه ٩٨ : المشمّرون لها ، قال :
«قولوا
: إن شاء الله» ، قال القوم : إن شاء الله.
ع [٤٤] وروي عن أبي هريرة قال : قال
الصفحه ٤٦٢ : ) ما كانَ
لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ
يَقُولَ لِلنَّاسِ
الصفحه ٥ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
كلمة دار إحياء
التراث العربي
إن الحمد لله ،
نحمده
الصفحه ١٦١ :
الَّذِي
جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ (١٢٠)
الَّذِينَ
الصفحه ٥٦٢ : الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلا تَأْكُلُوا أَمْوالَهُمْ إِلى
أَمْوالِكُمْ إِنَّهُ كانَ حُوباً كَبِيراً
الصفحه ١١٦ :
[وخرج ميكائيل من البحر](١) وهمّ أولهم بالخروج ، فأمر الله تعالى البحر أن يأخذهم
فالتطم [عليهم
الصفحه ٤٤١ : لجبريل ، وقيل : تقول لله عزوجل ، (أَنَّى يَكُونُ لِي
وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ) ولم يصبني رجل
الصفحه ٣٩٢ : بِالْعَدْلِ وَلا يَأْبَ كاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ
كَما عَلَّ
مَهُ
اللهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي
الصفحه ١٤١ : رُوحُ
الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِ) [النحل : ١٠٢] ، وتأييد عيسى بجبريل عليهماالسلام أنه أمر أن يسير
الصفحه ٤٥١ : ، فصالحهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم على ذلك ، وقال : «والذي نفسي بيده إن العذاب قد تدلّى على
أهل نجران
الصفحه ٨٠ : ](٢) : في كل كتاب سرّ وسرّ الله في القرآن أوائل السور.
وقال علي [رضي
الله عنه] : إن لكل كتاب صفوة وصفوة
الصفحه ٧٠٤ : الْكِتابِ) ، الآية. قال مسروق وقتادة والضحاك : أراد ليس أمانيكم
أيها المسلمون ولا أماني أهل الكتاب [يعني
الصفحه ١٥٣ : كَفَرُوا
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) ، يعني اليهود ، (وَلَا الْمُشْرِكِينَ) ، جرّه بالنسق على (من) (أَنْ