الصفحه ٤٦٣ :
وعطاء : (ما كانَ لِبَشَرٍ) ، يعني : محمدا [صلىاللهعليهوسلم](أَنْ يُؤْتِيَهُ
اللهُ الْكِتابَ
الصفحه ٣١٣ : ، ورواية الوالبي عن ابن
عباس رضي الله عنهما ، وقيل : المراد من الآية بيان أن الرضاع الذي يثبت [به
الصفحه ٣٥٠ : في أهل الكتاب
إذا قبلوا الجزية ، وذلك أن العرب كانت أمة أمّية لم يكن لهم كتاب فلم يقبل منهم
إلا
الصفحه ٢٠٥ : ١٤٦٦ ومسلم ١٠٠٠٠ ح ٤٥.
ـ وفي الباب من حديث أبي أمامة عند
الطبراني في «الكبير»
٧٨٣٤ «إن الصدقة على ذي
الصفحه ٣١ :
والمسلمين أجمعين ، والحمد لله رب العالمين.
وكان الفراغ من
كتابة هذا الجزء المبارك صبيحة يوم
الصفحه ٣١٩ : ساقه بدون إسناد وهو يروي الموضوعات ، لا
يحتج بما ينفرد به. حتى إن الواحدي لم يذكره في «أسباب
النزول
الصفحه ٤٦ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيهم فيما يرويه أبو سعيد الخدري رضي الله عنه.
ع [١] أنه عليه الصّلاة
الصفحه ٤٠٩ : صلىاللهعليهوسلم وهو الصادق المصدوق : «أن [خلق](١) أحدكم
يجمع في بطن أمه أربعين يوما نطفة ثم يكون علقة مثل ذلك ، ثم
الصفحه ٥٨٥ : .
وجملة حدّ
الزنا : أن الزاني إذا كان محصنا وهو الذي اجتمعت فيه أربعة أوصاف : العقل والبلوغ
والحرية
الصفحه ٧١١ :
آمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلى رَسُولِهِ
وَالْكِتابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ
الصفحه ٥٥٩ : : «أما ترضى أن تكون لهم
الدنيا ولنا الآخرة»؟.
(وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ
الصفحه ٤٧٦ : الله بن عباس أنّه قال :
كان الفضل بن
عباس رديف رسول الله صلىاللهعليهوسلم فجاءته امرأة من خثعم
الصفحه ٦٠٧ : : يا أمّة محمد إن الله عزوجل قد عفا عنكم جميعا
المؤمنين والمؤمنات ، تواهبوا المظالم وادخلوا الجنة
الصفحه ٦٩٣ :
ع [٧٠٥] وروي عن حذيفة رضي الله عنه عن النبي صلىاللهعليهوسلم في صلاة الخوف أنه صلّى بهؤلاء ركعة
الصفحه ٤١١ : يؤمن بهذا ، فأنزل الله
تعالى : (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ