الصفحه ٧٣ : الْعالَمِينَ (٢) الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (٣))
قوله : (الْحَمْدُ لِلَّهِ) لفظه خبر كأنه يخبر أن (٤) المستحق
الصفحه ٢١٧ : ] ، قال داود بن أبي هند : قلت للشعبي : (شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ
الْقُرْآنُ) أما كان ينزل في
الصفحه ٣٦٠ : أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ) : في طاعة الله ، (ثُمَّ لا يُتْبِعُونَ
ما أَنْفَقُوا مَنًّا) ، وهو أن يمنّ عليه
الصفحه ٤٨٨ :
أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «والذي نفسي بيده لتأمرنّ بالمعروف
ولتنهونّ (١) عن
المنكر ، أو
الصفحه ٥٣١ : : هذا أصح الحديثين ا ه.
فالخبر ضعيف ، وانظر «أحكام
القرآن»
(٣٧٠) بتخريجي يعني أنه غير مرفوع ، وصوّب
الصفحه ١٣٠ :
عباس رضي الله عنه وأكثر المفسّرين : ضربوه بالعظم الذي يلي الغضروف وهو المقتل ،
وقال مجاهد وسعيد بن جبير
الصفحه ٥٢٦ : (١) ، وشرت العسل وأشرته إذا أخذته من موضعه ، واستخرجته ،
واختلفوا في المعنى الذي لأجله أمر الله [تعالى
الصفحه ٤٥٥ : وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (٧١) وَقالَتْ
طائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى
الصفحه ٣٩٣ : أجل ولا
تأخيره ، (وَلا يَأْبَ) ، أي : لا يمتنع ، (كاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ) ، واختلفوا في وجوب الكتابة على
الصفحه ٢٨٧ : الروايات المتقدمة كلها فمدارها
على عبد الكريم بن أبي أمية ، وهو مجمع على تركه ، إلا أنه توبع في بعضها من
الصفحه ٤١٧ : ، (وَاللهُ يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهِ مَنْ
يَشاءُ إِنَّ فِي ذلِكَ) ، [أي : في](٥) الذي ذكرت ، (لَعِبْرَةً لِأُولِي
الصفحه ٤٣٦ : ، مثل : يزيد ويعمر ،
وجمعه يحيون مثل موسون وعيسون ، واختلفوا في أنه لم سمي يحيى ، فقال ابن عباس رضي
الله
الصفحه ٦٢٠ : ».
(إِنَّ اللهَ لا
يُحِبُّ مَنْ كانَ مُخْتالاً فَخُوراً) ، المختال : المتكبر ، والفخور : الذي يفخر على الناس
الصفحه ٦١٤ : رضي الله عنه ، حين قال الرجل : أمّا
الفرقة فلا ، قال : كذبت حتى تقرّ بمثل الذي أقرت به. فثبت أن تنفيذ
الصفحه ٦٧٥ :
سُلْطاناً
مُبِيناً) أي : حجّة بيّنة ظاهرة بالقتل والقتال.
(وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ
أَنْ يَقْتُلَ