الصفحه ٣٣٥ : يكن فيه ، وذلك أنه كان لعيلى منوط القربان الذي كانوا
ينوطونه به كلابين ، فما أخرجا كان للكاهن الذي
الصفحه ٢١٥ : الذي يطيق الصوم
، ولكن يشقّ عليه ، رخّص له في أن يفطر ويفدي ، ثم نسخ ، وقال الحسن : هذا في
المريض الذي
الصفحه ١٨٣ : : القرآن ، (وَيُزَكِّيكُمْ
وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ) ، قيل : الحكمة السنة ، وقيل : مواعظ
الصفحه ٣٧٠ : صعصعة المازني ، عن أبيه
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه :
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ليس
الصفحه ٣٦٥ : الأسود عن عائشة رضي الله عنها قالت :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن
أطيب ما أكل الرجل من كسبه
الصفحه ٣٠٠ :
بِأَنْفُسِهِنَ) لفظه خبر ومعناه أمر ، وعدّة الأمة إن كانت حاملا بوضع
الحمل كالحرة ، وإن كانت حائلا ففي الوفاة
الصفحه ٣١٢ :
فطلقتها! ثم جئت تخطبها؟ ألا والله لا تعود إليك أبدا ، وكان رجلا لا بأس به وكانت
المرأة تريد أن ترجع إليه
الصفحه ١٤٥ : ، ولو كان ميكائيل لآمنّا بك ، إن جبريل ينزل بالعذاب والقتال
والشدّة وإنه عادانا مرارا ، كان أشدّ ذلك
الصفحه ٢٩٥ : والمراء والخصومة ، والحديث الذي لا يعقد عليه
القلب ، وقال قوم : هو أن يحلف على شيء يرى أنه صادق فيه ، ثم
الصفحه ٣٦١ : والمرائي والمؤمن الذي يمنّ بصدقته
ويؤذي ، ويري الناس في الظاهر أن لهؤلاء أعمالا كما يري التراب على هذا
الصفحه ١٢٩ : سواد ، (قالُوا الْآنَ جِئْتَ
بِالْحَقِ) ، أي : بالبيان التام الشافي الذي لا إشكال فيه
الصفحه ٣٥٧ : الخبر ليس كالمعاينة ، وقيل : كان سبب هذا
السؤال من إبراهيم أنه لمّا احتجّ على نمرود فقال [له] : ربّي
الصفحه ٤٣٥ : : جبريل بالروح والوحي ، ويجوز في العربية أن يخبر عن
الواحد بلفظ الجمع ، كقولهم : سمعت هذا الخبر من الناس
الصفحه ٣٣٢ : نبي (٤) يدبّر أمرهم ، وكان سبط النبوّة قد هلكوا فلم يبق منهم
إلا امرأة حبلى فحبسوها في بيت رهبة أن تلد
الصفحه ١٤٨ :
الكتب ، فقال الشيطان : إن سليمان كان يضبط الجن والإنس والشياطين والطير
بهذا ، ثم طار الشيطان وفشا