الصفحه ٤٧ : : «اللهم علمه الكتاب» لفظ البخاري بحرفيته. وجعل بعضهم «الحكمة» بدل «الكتاب»
هكذا رواية الترمذي وابن حبان
الصفحه ٥٥ : ء الكتاب على وفاق آية أو بيان حكم ، فإنّ
الكتاب يطلب بيانه من السنة ، وعليهما مدار الشرع وأمور الدين ، فهي
الصفحه ٨٦ : : الاستيثاق من
الشيء كيلا يدخله ما خرج منه ولا يخرج عنه ما فيه ومنه الختم على الباب ، قال أهل
السنة أي : حكم
الصفحه ١٠٢ : الاعتراض والعجب بالعمل بل على
سبيل التعجّب وطلب [وجه](٤) الحكمة فيه ، (قالَ) الله : (إِنِّي أَعْلَمُ ما
لا
الصفحه ١٢٧ : ما الحكمة فيه.
قرأ حمزة «هزءا
وكفءا» بالتخفيف (٨) ، وقرأ الآخرون بالتثقيل ، ويترك الهمزة حفص. (قالَ
الصفحه ١٢٨ : شدّدوا على أنفسهم فشدّد الله عليهم ، وكانت تحته حكمة.
وذلك أنه كان
في بني إسرائيل رجل صالح له ابن طفل
الصفحه ١٣٠ : ، (وَيُرِيكُمْ آياتِهِ
لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) ، قيل : تمنعون أنفسكم من المعاصي ، أما حكم هذه
المسألة إذا وجد في
الصفحه ١٣١ : أبي حنيفة رضي الله
عنه لا حكم للوث ، ولا يبدأ (٢) بيمين المدعي ، وقال : «إذا وجد قتيل (٣) في محلة
الصفحه ١٣٥ : المطبوع «القاض» وفي «ط». «القاضي» ، وفي «القاموس» : الفتح : الحكم بين خصمين ، وفاتح : قاضي.
والفتاح
الصفحه ١٣٨ : .
[قال الواحدي رحمهالله في تفسيره «الوسيط» : المؤمنون لا يدخلون في حكم هذه الآية لأن الله تعالى
أوعد
الصفحه ١٤٨ : الأمر والحكم ، قوله عزوجل : (هارُوتَ وَمارُوتَ) : هما اسمان سريانيان وهما في محل الخفض على تفسير
الملكين
الصفحه ١٥٦ : :
(بَلى مَنْ أَسْلَمَ
وَجْهَهُ) ، أي : ليس كما قالوا بل الحكم للإسلام ، وإنما يدخل
الجنّة من أسلم وجهه
الصفحه ١٥٨ : (٢٤٢١) والبيهقي (٢ / ٤٩١).
[٧٨] ـ إسناده على
شرط البخاري ، شعيب هو ابن أبي حمزة ، وأبو اليمان هو الحكم
الصفحه ١٦٧ : وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
(١٢٩))
(رَبَّنا
الصفحه ١٨٢ : عَلَيْكُمْ آياتِنا وَيُزَكِّيكُمْ
وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ ما لَمْ تَكُونُوا