الصفحه ١٦٨ : ، (وَالْحِكْمَةَ) ، قال مجاهد : فهم القرآن ، وقال مقاتل : مواعظ القرآن
وما فيه من الأحكام. [و](١) قال [ابن
الصفحه ٢٠١ : ، فالصواب كونه عن ابن عمر سواء المرفوع أو
الموقوف ، وبكل حال قد صح موقوفا ، وله حكم الرفع لأنه مثل : «أمرنا
الصفحه ٢٧٥ : إذ مرّت عير لقريش تحمل زبيبا وأدما (٢) وتجارة من تجارة الطائف فيهم عمرو بن الحضرمي والحكم بن
كيسان
الصفحه ٤٦٣ : لفظه ، كالقوم والجيش (١) ، يوضع موضع الواحد والجمع ، (أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ
وَالْحُكْمَ
الصفحه ٤٦٤ : .
قوله عزوجل : (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ) ، قرأ
الصفحه ٥١١ : ء بن الحكم الفزاري قال : سمعت عليا رضي الله عنه يقول
: إني كنت رجلا إذا سمعت من رسول الله
الصفحه ٥٥٣ :
فقال : حدثني ، فقلت : حدثني الحكم بن عيينة عن يحيى بن الجزار (١) قال : سمعت عليّ بن أبي طالب رضي
الصفحه ٩ : ، وأكرمها نتاجا ، وأنورها سراجا ، فلا شرف إلا وهو السبيل
إليه ، ولا خير إلا وهو الدال عليه.
من حكم به عدل
الصفحه ٤١ : له حكم الرفع ، وما فيه سبب نزول ، ونحو ذلك بالعزو إلى
كتب المؤلف ثم إلى الطريق التي يروي عنها ثم إلى
الصفحه ٥٨ : الله؟ قال : كتاب الله فيه نبأ ما قبلكم وخبر ما
بعدكم ، وحكم ما بينكم ، هو الفصل ليس بالهزل ، من تركه من
الصفحه ٧٧ : الضالين» ، وقيل : المغضوب
عليهم : هم اليهود. والضالون : هم النصارى. لأن الله تعالى حكم على اليهود بالغضب
الصفحه ٩٣ : ووقاية من عذاب الله ، وحكم الله من ورائكم يفعل ما يشاء ؛ كما
قال : (فَقُولا لَهُ قَوْلاً
لَيِّناً
الصفحه ١٥٥ : ابن كيسان : بعلمه وحكمه فيهم ، حكم لبعضهم بالإسلام
ولبعضهم بالقتل والسبي والجزية ، (إِنَّ اللهَ عَلى
الصفحه ١٨٣ : : القرآن ، (وَيُزَكِّيكُمْ
وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ) ، قيل : الحكمة السنة ، وقيل : مواعظ
الصفحه ٣٠٠ : ، لأنه يحبس الدم ويجمعه ، والحيض يرخيه ويرسله ، وجملة الحكم
في العدد أن المرأة إذا كانت حاملا فعدّتها