الصفحه ٤٢٠ : ) [آل عمران : ٨٥] ، وفتح الكسائي الألف من (إِنَّ الدِّينَ) ردّا على أن الأولى ، تقديره : شهد الله أنه لا
الصفحه ٤٢١ :
عند الله الإسلام ، أو شهد الله أن الدين عند الله الإسلام بأنه لا إله
إلّا هو ، وكسر الباقون الألف
الصفحه ٤٢٨ : تخافوا منهم مخافة ، قرأ مجاهد ويعقوب
: «تقية» على وزن بقية لأنهم كتبوها بالياء ، ولم يكتبوها بالألف : مثل
الصفحه ٤٣١ : وثمانمائة سنة ، [وقيل : كان بين إبراهيم
وموسى عليهماالسلام ألف سنة ، وبين موسى وعيسى عليهماالسلام ألفا سنة
الصفحه ٤٤١ : الرسالة ، فلما قال ذلك عيسى عليهالسلام لبني إسرائيل قالوا : وما هي؟ قال : (أَنِّي) ، قرأ نافع بكسر الألف
الصفحه ٤٥٣ : بَعْدِهِ) ، أي : [وإنما أنزلت التوراة والإنجيل](١) بعد إبراهيم بزمان طويل وكان بين إبراهيم وموسى ألف سنة
الصفحه ٤٥٧ :
، وهذا معنى قول ابن جريج ، وقرأ الحسن والأعمش «إن يؤتى» بكسر الألف ، فيكون قول
اليهود تامّا عند قوله
الصفحه ٤٧٢ : ء
والأبرار ، وأن الطاعة والصدقة فيها تضاعف بمائة ألف.
[٤٠٦] أخبرنا
عبد الواحد بن أحمد المليحي ، أنا أبو
الصفحه ٤٧٣ : صلىاللهعليهوسلم : «صلاة
في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه ، إلا المسجد الحرام».
قوله عزوجل : (وَمَنْ
الصفحه ٤٧٨ :
الجاهلية وأنا بين أظهركم بعد إذ أكرمكم الله بالإسلام ، وقطع به عنكم أمر
الجاهلية ، وألّف بينكم؟ ترجعون إلى
الصفحه ٤٨٢ : والحرب بينهم عشرين ومائة
سنة إلى أن أطفأ الله عزوجل ذلك بالإسلام ، وألّف بينهم برسوله محمد
الصفحه ٥٠٠ : ، وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم خرج إلى أحد في ألف رجل ، وقيل : في تسعمائة وخمسين
رجلا ، فلما
الصفحه ٥٢٠ : آلاف ، وقال
الضحاك : الربية الواحدة : ألف ، وقال الحسن : فقهاء علماء وقيل : هم الأتباع ،
والربانيون
الصفحه ٥٣٨ :
بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللهَ) أي : وبأن الله ، وقرأ الكسائي بكسر الألف على الاستئناف
، (لا
الصفحه ٥٦٧ : قياما ، قرأ نافع وابن
عامر «قيّما» بلا ألف ، وقرأ الآخرون (قِياماً) وأصله : قواما ، فانقلبت الواو يا