الصفحه ١٦١ : » بالألف في بعض المواضع ، [وهو
ثلاثة وثلاثون موضعا ، جملته تسعة وتسعون موضعا](٣) ، وهو اسم أعجمي ولذلك لا
الصفحه ١٧٠ :
إِبْراهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ) ، قرأ أهل المدينة والشام : و «أوصى» بالألف ، وكذلك [هو](١) في مصاحفهم ، وقرأ
الصفحه ١٧٢ : الكوفة
نصب على القطع ، أراد به ملة إبراهيم الحنيف ، فلما أسقطت الألف واللام لم تتبع
النكرة المعرفة فانقطع
الصفحه ١٩١ : عنى بهما الجبلين المعروفين
بمكة في طرفي المسعى ، ولذلك أدخل فيهما الألف واللام ، وشعائر الله أعلام
الصفحه ١٩٧ : لله جميعا ، وقرأ أبو جعفر
ويعقوب (أَنَّ الْقُوَّةَ) و (أَنَّ اللهَ) بكسر الألف على الاستئناف ، والكلام
الصفحه ١٩٩ : التعجب دخلت عليها
ألف الاستفهام للتوبيخ ، والمعنى : أيتبعون آباءهم وإن كانوا جهالا لا يعقلون [شيئا
، لفظه
الصفحه ٢٢٣ : عظيم». [وفي رواية : «قد أطلكم» ، بالطاء : أطل : أشرف](٣) ،
شهر مبارك ، شهر فيه ليلة القدر خير من ألف
الصفحه ٢٧٢ :
وجملتهم مائة ألف وأربعة وعشرون ألفا ، والرسل منهم ثلاثمائة وثلاثة عشر ،
والمذكورون في القرآن باسم
الصفحه ٣١٤ : : (وَما آتَيْتُمْ مِنْ
رِباً) [الروم : ٣٩] بقصر الألف ، ومعناه : [ما فعلتم ، يقال : أتيت جميلا إذا
فعلته
الصفحه ٣٣٠ : (فَيُضاعِفَهُ) بالألف مخفّفا ، وهما لغتان ، ودليل التشديد قوله : (أَضْعافاً
كَثِيرَةً) ، لأن التشديد للتكثير
الصفحه ٣٣٦ : بالجنود وهم يومئذ سبعون ألف
مقاتل ، وقيل : ثمانون ألفا لم يتخلّف عنه إلا كبير لهرمه أو مريض لمرضه
، أو
الصفحه ٣٥٣ : ](٣) ، فسلّط الله عليهم بختنصر فخرج في ستمائة ألف راية
يريد أهل بيت المقدس ، فلما فصل سائرا أتى الملك الخبر
الصفحه ٣٥٦ : الألف ورفع الميم على الخبر عن عزير أنه قال لما
رأى ذلك : أعلم ، (أَنَّ اللهَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
الصفحه ٣٧٣ : ناسخة ومنسوخة ، وألف آية حلال وحرام لا يسع المؤمنين تركهنّ حتى يتعلّموهن ،
ولا يكونوا كأهل نهروان
الصفحه ٤٠٧ : على لغة من يقطع ألف الوصل ، (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الْحَيُّ الْقَيُّومُ) ، قوله تعالى : (اللهُ) ابتدا