الصفحه ٤٦٣ : الألف للتفخيم
، ثم أدخلت النون لسكون الألف ، كما قيل : صنعاني وبهراني (٥) ، وقال المبرد : هم أرباب العلم
الصفحه ٥٩٩ : والكسائي وأبو بكر بفتح الألف والصاد ، أي :
حفظن فروجهنّ ، وقال ابن مسعود : أسلمن ، وقرأ الآخرون : (أُحْصِنَ
الصفحه ٦٧٧ :
ألف درهم](١). وهو قول عروة بن الزبير والحسن البصري رضي الله عنهما
، وبه قال مالك وذهب قوم إلى
الصفحه ٢٥ : يُصَلِّي فِي الْمِحْرابِ أَنَّ اللهَ يُبَشِّرُكَ ...) قرأ ابن عامر وحمزة «إن الله» بكسر الألف على إضمار
الصفحه ٢٩ : الحسين بن
مسعود البغوي المعروف بابن الفراء ، كان إماما حافظا ، رحل إلى البلاد ، وسمع
الكثير ، وحدّث وألّف
الصفحه ٣١ : . بتاريخ يوم الأحد المبارك ثالث شعبان الذي هو من شهور سنة اثنتين
وتسعين وألف بحمد الله وعونه وحسن توفيقه
الصفحه ٤٥ :
وبحر عميق لا نهاية لأسرار علومه ، ولا إدراك لحقائق معانيه ، وقد ألّف أئمّة
السلف في أنواع علومه كتبا
الصفحه ٥٩ : فإن الله عزوجل يأجركم على تلاوته بكل حرف عشر حسنات ، أما إني لا أقول
: الم [حرف] ولكن الألف واللام
الصفحه ٧٣ : ، لأنّ الألف واللام للتعميم ، وهو لا يملك الكل ، والعالمين : جمع
عالم [والعالم جمع](٦) لا واحد له من لفظه
الصفحه ١٠٠ : الألف واللام نصب على
الحال والقطع ، ثم أجابهم فقال : (يُضِلُّ بِهِ
كَثِيراً) من الكفار ، وذلك أنهم
الصفحه ١٠٤ : جوار ألف اسجدوا ، وكذلك قرأ (قالَ رَبِّ احْكُمْ بِالْحَقِ) [الأنبياء : ١١٢] ، بضم الباء ، وضعفه النحاة
الصفحه ١١٧ : ، فعكف ثمانية آلاف رجل منهم على العجل يعبدونه ، وقيل : كلهم عبدوه إلا
هارون مع اثني عشر ألف رجل وهذا أصح
الصفحه ١٣٠ : وأدخلت الألف
مثل قوله : (اثَّاقَلْتُمْ) [التوبة : ٣٨] ، قال ابن عباس ومجاهد : معناه فاختلفتم ، وقال
الصفحه ١٣٢ :
أَشَدُّ قَسْوَةً) ، قيل : أو بمعنى الواو ؛ كقوله : (مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ) [الصافات : ١٤٧] ، أي
الصفحه ١٤٦ : .
(أَوَكُلَّما) ، واو العطف دخلت عليها ألف الاستفهام ، (عاهَدُوا عَهْداً) ، يعني : اليهود عاهدوا : لئن خرج محمّد