الصفحه ٥١٣ : من الأنصار سبعون رجلا ، (وَلا تَحْزَنُوا) أي : على ما فاتكم ، (وَأَنْتُمُ
الْأَعْلَوْنَ) بأن يكون لكم
الصفحه ٥٢٧ : الله عنه قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يدخل
سبعون ألفا من أمتي الجنة بغير حساب» قيل : يا
الصفحه ٥٣٣ : الأنصار وستة من المهاجرين ، وقال آخرون (٧) : نزلت في شهداء أحد وكانوا سبعين رجلا أربعة من
المهاجرين حمزة
الصفحه ٥٣٦ : إلى أمرك ، فبعث
رسول الله صلىاللهعليهوسلم المنذر بن عمرو أخا بني ساعدة في سبعين رجلا من خيار
الصفحه ٥٧٦ : المقاسمة مع الإخوة. وأمّا السدس ففرض سبعة : فرض الأب إذا كان
للميت ولد ، وفرض الأم إذا كان للميت ولد ، أو
الصفحه ٦٠٥ : : «اجتنبوا السّبع الموبقات» ، قالوا : يا رسول الله وما هن؟ قال : «الشرك بالله والسّحر
وقتل النفس التي حرّم
الصفحه ٦٤٠ : حنيفة رضي
الله عنه طلب الماء ليس بشرط فإن رأى الماء ولكن (٣) بينه وبين الماء حائل من عدو أو سبع يمنعه من
الصفحه ٦٤٥ : )
ع [٦٣٨] قال المفسرون : خرج كعب بن الأشرف في سبعين راكبا
من اليهود إلى مكة بعد وقعة أحد ليحالفوا قريشا على
الصفحه ٦٤٧ : يوم سبعين ألف مرة كلّما
أكلتهم قيل لهم : عودوا فيعودون كما كانوا.
[٦٤٠] أخبرنا
عبد الواحد بن أحمد
الصفحه ٦٦٨ : ) ، على القتال أي حضّهم على الجهاد ورغّبهم في الثواب ،
فخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم في سبعين راكبا
الصفحه ٦٩٤ : : كل حديث روي في أبواب صلاة
الخوف فالعمل به جائز ، روي فيها ستة أوجه أو سبعة أوجه.
ع [٧٠٨] وقال مجاهد
الصفحه ٧١٨ : أَكْبَرَ مِنْ
ذلِكَ) أي : أعظم من ذلك ، يعني : السبعين الذين (٢) خرج بهم موسى عليهالسلام إلى الجبل
الصفحه ١٥٣ : (ما نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ أَوْ نُنْسِها) ، فبيّن وجه الحكمة في النسخ بهذه الآية ، والنسخ في
اللغة شيئان
الصفحه ٣٧٣ : ، فيحصي الله عليك ، ولا
توعي فيوعي الله عليك».
قوله تعالى : (يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشاءُ) ، قال
الصفحه ٦١٤ :
أَصْلَحا) ، يعني : الحكمين ، (يُوَفِّقِ اللهُ
بَيْنَهُما) ، يعني : بين الزوجين ، وقيل : بين