الصفحه ٢٧٤ : بشهرين على
رأس سبعة عشر شهرا من مقدمه إلى المدينة ، وبعث معه ثمانية رهط من المهاجرين ، سعد
بن أبي وقاص
الصفحه ٢٩٩ : بن عمر وعائشة ، وهو قول الفقهاء السبعة والزهري ، وبه قال ربيعة ومالك
والشافعي.
ع [٢٥٥] واحتجّوا بأن
الصفحه ٣١٤ : تمام السنة سبعة أشهر وعشرين ليلة وصية إن
شاءت سكنت في وصيتها وإن شاءت خرجت وهو [معنى](٨) قول الله عزوجل
الصفحه ٣٢٦ : ، وكذلك إذا
قصده سبع أو غشيه سيل (٣) يخاف منه على نفسه فعدا (٤) أمامه مصليا بالإيماء يجوز ، والصلاة في حال
الصفحه ٣٢٩ : ، وقال ابن جريج :
أربعون ألفا ، وقال عطاء بن أبي رباح : سبعون ألفا ، وأولى الأقاويل قول من قال :
كانوا
الصفحه ٣٣٦ : بالجنود وهم يومئذ سبعون ألف
مقاتل ، وقيل : ثمانون ألفا لم يتخلّف عنه إلا كبير لهرمه أو مريض لمرضه
، أو
الصفحه ٣٧٥ : عنه قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «سبعة
يظلّهم الله في ظلّه يوم لا ظلّ إلا ظله : إمام
الصفحه ٣٩٢ : صلىاللهعليهوسلم واحدا (٢) وعشرين يوما ، وقال ابن جريج : تسع ليال ، وقال سعيد بن
جبير : سبع ليال ، ومات يوم الاثنين
الصفحه ٣٩٤ : قبول
الشهادة سبعة : الإسلام ، والحرية ، والعقل ، والبلوغ ، والعدالة ، والمروءة ،
وانتفاء التهمة
الصفحه ٤٣٤ : زكريا إذا خرج يغلق عليها
سبعة أبواب (١) ، فإذا دخل عليها غرفتها (٩) ، (وَجَدَ عِنْدَها
رِزْقاً) ، أي
الصفحه ٤٤٦ :
إلا خير ، وإن هذا شيء شبّه لهم ، فلما كان بعد سبعة أيام [من فعلهم](٨) ، قال الله عزوجل لعيسى
الصفحه ٤٤٧ : : إن النصارى يزعمون أن الله تعالى توفاه سبع
ساعات من النهار ، ثم أحياه ورفعه إليه ، والآخر : ما قاله
الصفحه ٤٨٤ : المسلمين سبعون رجلا مع حجاج قومهم
من أهل الشرك حتى قدموا مكة فواعدوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم العقبة من
الصفحه ٤٨٥ : تسلّل القطا ، حتى اجتمعنا في الشّعب
عند العقبة ، ونحن سبعون رجلا ومعنا امرأتان من نسائنا نسيبة بنت كعب
الصفحه ٥٠٤ :
ع [٤٤٠] فقال قوم : نزلت في أهل بئر معونة وهم سبعون رجلا
من القراء بعثهم رسول الله