الصفحه ١٣٧ : فيه سبعين خريفا ثم
يهوي فهو كذلك» ، (يَكْتُبُونَ
الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هذا مِنْ
الصفحه ١٤٧ : ويخلطون بما سمعوا في كل كلمة سبعين كذبة ويخبرونهم بها ، فاكتتب
الناس ذلك وفشا في بني إسرائيل أن الجنّ تعلم
الصفحه ١٧٣ : النصارى إذا ولد
لأحدهم ولد فأتى (٥) عليه سبعة أيام غمسوه في ماء لهم أصفر ، يقال له :
المعمودية ، وصبغوه به
الصفحه ١٧٥ : (١) ، قال : «إنه لم يبق من الدنيا فيما مضى منها إلا
كما بقي من يومكم هذا ، ألا وإن هذه الأمة توفي سبعين أمة
الصفحه ١٧٧ : إيّاه
إذا صلّى إلى قبلتهم مع ما يجدون من نعته في التوراة ، فصلّى بعد الهجرة ستة عشر
أو سبعة عشر شهرا إلى
الصفحه ١٧٨ :
من الأنصار وإنه صلّى قبل بيت المقدس ستة عشر أو سبعة عشر شهرا ، وكان يعجبه أن
تكون قبلته قبل البيت
الصفحه ٢١٤ : الربيع إلى شهر رمضان سبعة عشر
شهرا ، ثم نسخ بصوم رمضان ، قال ابن عباس : أول ما نسخ بعد الهجرة أمر القبلة
الصفحه ٢٢٣ : ، ومن أدى فيه
فريضة كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه](٤) ،
وهو شهر الصبر ، والصبر ثوابه الجنّة ، وشهر
الصفحه ٢٣٦ : منسوخة بها [حكما](٣) ، وقيل : نسخ بقوله : (فَاقْتُلُوا
الْمُشْرِكِينَ) قريب من سبعين آية. وقوله : (وَلا
الصفحه ٢٣٨ : ، فانصرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم عامه ذلك ، ورجع في العام القابل في ذي القعدة ، وقضى
عمرته سنة سبع من
الصفحه ٢٣٩ :
عمرتكم سنة سبع [من الهجرة](١) ، (بِالشَّهْرِ
الْحَرامِ) ، يعني : ذا القعدة الذي صددتم فيه عن
الصفحه ٢٤١ : الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كامِلَةٌ ذلِكَ لِمَنْ
لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حاضِرِي
الصفحه ٢٥٠ : ، ثم ارجعوا فإذا كان العام القابل فحجّوا وأهدوا
، فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجع
الصفحه ٢٦٢ : جمرة سبع (١) حصيات ، ورخّص في ترك البيتوتة لرعاة الإبل وأهل سقاية
الحاج ، ثم كل من رمى (٢) اليوم الثاني
الصفحه ٢٦٦ : ، فانتبه الكفار وقد فقدوا خبيبا فأخبروا قريشا فركب منهم
سبعون فلما لحقوهما قذف الزبير خبيبا فابتلعته الأرض