الصفحه ٧١٠ : بأن
يبيت عندها سبع ليال على التوال إن كانت بكرا ، وإن كانت ثيبا فثلاث ليال ثم يسوّي
بعد ذلك بين الكل
الصفحه ٣٠ : ٢٩ و ٣١ سطرا ، في كل سطر ما بين ثلاثة عشر إلى سبعة عشر
كلمة ، قطعها ٣٠* ٢٢ سم. كتب الجزء الأول سنة
الصفحه ٣٢ : ء ، مكية إلا أربع آيات من آخر السورة من قوله (والشعراء
يتبعهم الغاوون) وهي مائتان وسبع وعشرون آية
الصفحه ٥٣ : بن سلمة
عن أبي سنان سمعت وهب بن منبه يقول : كنت أقول بالقدر حتى قرأت بضعة وسبعين كتابا
من كتب الأنبيا
الصفحه ٦١ : السبع الطول (٥) ، وأعطيت مكان
الإنجيل المئين ، وأعطيت مكان الزبور المثاني ، وأعطيت فاتحة الكتاب وخواتيم
الصفحه ٦٩ : القرآن أنزل على سبعة أحرف ، لكل آية
منها ظهر وبطن ولكل حدّ مطلع» ، ويروى : «لكل حرف حد ، ولكل حد مطلع
الصفحه ٧٢ : .
واتفقوا على أن
الفاتحة سبع آيات فالآية الأولى عند من يعدها من الفاتحة بسم الله الرّحمن
الرّحيم وابتدا
الصفحه ٧٨ : : «والذي
نفسي بيده ما أنزل في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في الفرقان (٣) مثلها وإنما هي السبع
الصفحه ٨٠ :
٢ ـ سورة البقرة
[سورة البقرة مدنية وهي مائتان وثمانون وسبع آيات](١)
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٩٠ : ء ، وهو أحد أقسام القرآن السبعة ، (كَمَثَلِ الَّذِي) : يعني الذين بدليل سياق الآية ، ونظيره : (وَالَّذِي
الصفحه ٩٧ :
البدر
، والزمرة الثانية على لون أحسن الكواكب في السماء ، لكل رجل منهم زوجتان على كل
زوجة سبعون
الصفحه ١٠٠ : ءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ وَهُوَ
بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (٢٩))
(كَيْفَ تَكْفُرُونَ
بِاللهِ)؟ بعد نصب
الصفحه ١٠١ : إلى خلق السماء ، (فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ) : [أي] خلقهن مستويات (٣) لا فطور فيها (٤) ولا صدوع
الصفحه ١٢٦ : وأكلوا وملّحوا وباعوا
واشتروا وكثر مالهم ، فلما فعلوا ذلك صار أهل القرية وكانوا نحوا من سبعين ألفا
الصفحه ١٣٣ : له إذ عدا الذئب على شاة منها فأدركها صاحبها فاستنقذها ، فقال الذئب :
فمن لها يوم السبع ، أي : يوم