الصفحه ٧ :
ووسمته بكتاب كنز
الولد (١) ، وجعلته أبوابا مفننة ، وفصولا مبيّنة ، أربعة عشر بابا والله الموفق
الصفحه ١٠ :
فهو جاهل ، ومن سكت عنه فهو غافل ، ومن ظن أنّه واصل فليس له حاصل (١) ، وكلّ ما ميزتموه (٢) في أوهامكم
الصفحه ١٦ : مجال العقول في الإحاطة ، تعالى الله علوا كبيرا ، والذي
يكون بهذه المثابة فلا يكون له ضد ولا مثل
الصفحه ٣٣ : الأمانة التي هي عهد الله
وميثاقه الذي أخذ على الملائكة المقربين ، والأنبياء والمرسلين ، والأوصياء
الطاهرين
الصفحه ٣٤ :
الرسائل نضر الله وجهه ، وأن تلك الخطيئة أوجبت الهبوط والتكثف.
وفرقة تنفي
الخطيئة ، وتقول (١) التكثف من
الصفحه ٤١ :
إلّا كما قال الله تعالى : (وَاللهُ
أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئاً
الصفحه ٤٤ : الداعي المؤتمن جعفر بن منصور اليمن نضر الله
وجوههم جميعا ، ورزقنا شفاعتهم. وذلك أنّه لمّا فطن ذلك الحد
الصفحه ٥١ :
إلى ذاته ، من غير
أن تكون هذه الإضافات داخلة على ذاته بالتغاير (١) ، والكمالان اللّذان هما له
الصفحه ٥٢ :
لجسمه هو الكمال
الأول (١). فإذا اتصل بالعلم والحكمة ، من قبل أولياء الله الذي هو له صورة ، كان له
الصفحه ٦٤ : الفردين اللذين بهما ذات الزوج ما يباين به صاحبه ويغايره
لتثبت الاثنينية وإلّا فلا فرق ، فسبحانية من له
الصفحه ١١١ : (٣) :
إن الشر لا أصل له
في الإبداع من جهة المبدع سبحانه ، فإذا سائل سأل وقال : فمن أي جهة حدوثه؟ فليعلم
الصفحه ١١٧ :
هي له كمال إلى ما
فيه دوام غبطته وبقائه.
وهذا فصل قد أوضح
فيه أن الحياة هي الصورة ، وبالحقيقة
الصفحه ١٢٨ : للأمهات الأربع ، فاعلة مؤثرة فيها. اهبطوا منها بعضكم لبعض عدو.
فالفلك قابل
لتأثير عالم القدس ، وهو له
الصفحه ١٣٢ : ء ، وأحاطت بها. وهي الهابطة ، وهي التي يحركها آدم
الروحاني لما له يقصد ، ممّا قدمنا ذكره. وإن مركزها الشمس
الصفحه ١٧٥ :
قال ابن حمدون (١) في رسالته التي أضافها (٢) إلى منصور اليمن نضّر الله وجهه قال : والنفس الناطقة