الصفحه ٣٦ : الظاهر في تأويل ما يعتقدونه في المبدع الأول ووحدانيته ، وإدخال العجز على
قدرة الله سبحانه في إقرارهم
الصفحه ٤٨ : الثاني هو النسبة الأدون ،
ولم يقع عليها اسم الأدون (٣) إلّا بسبب أنها صورة حدثت مع تلك الصورة الشريفة
الصفحه ٧٦ :
القائم بالفعل جرى اسمه بلسان التنزيل (١) اللوح ، وجنة المأوى. وبلسان التأويل النفس الكل والتالي.
ويقول
الصفحه ١٥٧ : شهادته كمال الشهادات
الثلاث (٤) في الآية بقوله محققا ذلك : (شَهِدَ
اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الصفحه ١٢١ : . وما بين قوسين سقط في ط.
(٢) الاسم مأخوذ من
الآية «إن كتاب الفجار لفي سجين» ويرمز المؤلف من خلف هذه
الصفحه ٣٢٤ :
٢ / ٢٨٦
لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا
وُسْعَها
٤ : ٧
٢ / ٢٥٥
وَسِعَ
الصفحه ٢١١ : ، والحسين ، ومحمد الباقر (٢) ، ومحمد بن إسماعيل ، وهو خامس «أهل النص سابع الاتماء» (٣) صلى الله عليهم أجمعين
الصفحه ٢٢٣ : ) (٣) فاستجاب له. فقال تعالى (٤) : (وَجَعَلْنا
لَهُمْ لِسانَ صِدْقٍ عَلِيًّا) (٥). وعليّ صلوات الله عليه كمال
الصفحه ٢٤٨ :
للخلق الجديد على
ما ذكرناه في باب البعث ، ويتمكن في العالم بانطباع الموجودات له ، حتى إنّه لو
جاز
الصفحه ٦ : حول لي (٢) ولا قوّة في ذلك إلّا بالله العلي العظيم ، هو وليّي وناصري
ومعيني ، وبه أستعين. فما جئت فيه
الصفحه ١١ :
قال سيدنا المؤيد (١) قدس الله روحه في بعض خطبه : اللهم يا من وقع اعترافنا
بصدق ما قاله في حكيم
الصفحه ٣٢٥ :
٣ / ١٧٩
ما كانَ اللهُ لِيَذَرَ
الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ
٢٣٥
الصفحه ٤ :
علومهم ، وتنويرها
بمعاني ألغازهم ، وتجريد توحيد الله (١) تعالى بعلو رتبهم ودرجهم (٢) ومنازلهم. إذ
الصفحه ٤٧ : الله له وتعظيمه بما استحقه من الفضل بسبقه ،
وإنّما معنى النسبة الأشرف من النسبتين هو تسبيحه ، وتقديسه
الصفحه ١٧٩ :
يستوعبه أقسام
ثلاثة بيّنها الله في كتابه بقوله : (وَما
كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ