الصفحه ١٥٢ : السموات العلى في عالم الأجرام. وذلك من أقرب من
أقر بالحد الأعظم الذي هو المبدع الأول ، وشهد له وسبحه
الصفحه ١٨٣ : واحدة لا فرق بينهما.
ذكر سيدنا حميد
الدين قدس الله سرّه (١) : فالنفس الناطقة ، لا تزال تستنبط المعارف
الصفحه ٣٠٧ : الصورتين الآلام ، ويا لها من الآلام ، آلام يود واحدها الفرار والخلاص (١) وأنّى له ذلك ، وقد تحصل في حيز
الصفحه ٥٧ :
على الغايات التي تبهر الأنفس ، وكان البهاء والمجد والمسرة والاغتباط للذي يكون
كماله الثاني بجوهره أعظم
الصفحه ١٣٧ : ألف سنة ، من جملة الكور
الأعظم ، والابتداء منها لزحل ؛ وكل كوكب منها يرافده ألف سنة إلى أن يفي العدد
الصفحه ١٤٧ : يتعجبون من كونها في الرحم من ماء مهين ؛
وهي أعجب وأعظم في القدرة. ونحن الآن نعود إلى تمام قول (٤) الحكيم
الصفحه ١٥٠ :
كان من أهل الإقرار بالحد الأعظم. فكانت أجسامهم من ذلك الحال الأشرف الذي ميّز من
الخبيث ، وكانت أجسادهم
الصفحه ١٥٣ : الحكماء
أن الأفلاك تتراخى (٥) بارباطها عند اجتماعها في برج الحمل على وفاء الكور الأعظم
، ويجري التحويل
الصفحه ٢٨٨ : أيضا :
فعليكم بمجاهدة النفوس وأي جهاد أكبر وأعظم من أن تجعل النفس الحسية البهيمية
بالعلم والعمل إلى حد
الصفحه ٣٣٧ : الأعظم ـ ٩ : ٨
قس ـ ١٤ : ٥ ؛ ١٩ : ١٦ ؛ ٢٣ : ١١ ؛ ٢٦ :
٤ ؛ ٣٦ : ١٠ ؛ ٥٥ : ١٥ ؛ ٥٧ : ١٨ ؛ ٥٨ : ١٤ ؛ ٤٣
الصفحه ١٦٥ : فإن
أهل الإيمان اسم ، وفلك المحصورين لهم مسمى ، وفلك المطلقين للجميع معنى ، وفلك
المحصورين اسم ، وفلك
الصفحه ٦٠ : عنه الأقلام ، تعالى الله ، وتكبر عما يقول الظالمون علوّا
كبيرا.
وهذا الفصل بين أن
اسم القدم ، واقع
الصفحه ٥٩ :
عين المسائل» (١) : فإذا كنت تريد بقولك إن القديم هو الله البارئ تعالى
فغير مسلم لك هذا القانون
الصفحه ٢٩٩ : مما علمه وأنكره ، وبما عمله وعطله ، أو ادعى رتبة ليست له
، فتلك نفس لا يقع عليها اسم النقلة ، بل اسم
الصفحه ١٠٣ : جمعهما اسم الوجود ؛ ثم اسم
الصعود بعده. إلّا أن هذه الناجية استقامت وثبتت. وهذه نكثت (٢) وارتدت. وانما