الصفحه ٢٥٨ : بالفعل لما صح له الكمال الثاني وقام في عالم الطبيعة
مقام المبدع الأول في عالم القدس إلى ما يكمل الولد
الصفحه ٢٧١ :
إذا انتقل من هذا العالم قام في عالم الفعل مقام النفس ، وتتخلص من العمل ويصير له
درجة عالية ويكمل
الصفحه ٢٧٧ : وتابعيهم أولي الأيدي والأبصار ، لها سبعة أبواب ، كل
باب أبواب منه تنتهي إلى قصر من نور له ساحة عظيمة فيها
الصفحه ٢٩٠ : والتالي ، لأنهما أصلا لجميع الخلائق الروحاني والجسماني ، وهذا فصل
عنه قدس الله لطيفه ، بين فيه البرازخ
الصفحه ٢٩٤ : الله وجهه ورزقنا شفاعته في معرفة إبليس وذريته الشياطين ،
ومواضعها من المعادن والنبات والحيوان والإنسان
الصفحه ٢٩٦ : كان إقراره إلا له وحده ؛
فلما كان ذلك كذلك وظهر المبدع الأول بالمنبعث الأول ودعى به عالم الإبداع
الصفحه ٣١٠ : حيز الحسية من الكثافة لا تقدر على بلوغ
غايتها ، فتبقى في العذاب الشديد. فنعوذ بالله من الشقوة بعد
الصفحه ٣٢٨ : : ١٢
٣٥ / ٢
ما يَفْتَحِ اللهُ لِلنَّاسِ مِنْ
رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَها
١٩٩ : ٢٠
الصفحه ٣٤٢ : الثاني عشر : في القول على الثواب والارتقاء في الدرج إلى الجنة الدانية
والعالية إن شاء الله ٢٢٨
الصفحه ٢٦ : المتعلّق به (٥) الموجودات سبحانه ليس له في الموجودات لا صورة ولا صفة ولا
أمر من الأمور ، فيكون للعقول بها
الصفحه ٣٢ :
، وقدرته ، وحياته ، وانفراده بجميع صفاته.
اعلم علمك الله
تعالى الخير وجعلك من أهله ، إن هذا الباب بعد
الصفحه ٣٨ : ، ويبرهن
إرادته. وإلّا لم يكن لقارئ كتابه محصول فائدة ينتفع بها. وهو نضر الله وجهه ما
وضع كل فصل في موضعه
الصفحه ٥٠ : بالواحد من الأعداد وما له من خواص ليست لغيره.
(٣) لأنه هو مذ هو
فرد ، وكان فيما هو فرد لامتناع وجود مثله
الصفحه ٦٣ : الموجود الأول شاغلا مرتبة الواحدية
فسبقه في الوجود إليها ، وكونها له حقّا.
ولمّا لم يجز (٢) كان الموجود
الصفحه ٦٧ : سبيل الغلو (٢)
__________________
(١) لامتناع الوجود
من نوع وجوده ، والشيء التام هو ما لا يوجد له