الصفحه ٣١١ : الله عليه رمزا واضحا :
لتمنعن مساجدكم يهودكم ونصاراكم وصبيانكم أو ليمسخنكم الله قردة وخنازير ركعا
وسجدا
الصفحه ١٤ : . استدعاه الخليفة الفاطمي الحاكم بأمر الله عند ما اشتد وطيس
المعارك الدينية وقامت الدعوات الجديدة إلى
الصفحه ٢٣ : تقع عليه ، إذ لا ند له ولا ضد سبحانه. وإنّما من آثار صنعه في المبدع بأنّه
لا إله إلّا هو. فهذه معرفة
الصفحه ٥٥ :
فكانوا بذلك
مسلمين مؤمنين بالإسلام ، أي مصدقين ، فلمّا خوطبوا باجابة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٦ :
بذلك بنطق فصيح ، وكلام مسموع معقول صحيح ، ففطن له في نطقه من جميع الجميع هذان
المنبعثان ، فاستبقا كفرسي
الصفحه ٨٣ : وذلك بغير قصد ، ولا عمد
، إلّا استام (٣) به في تسبيحه وتقديسه للمبدع الأول ، وظن أن ذلك يجوز له ،
فنقصت
الصفحه ٨٨ :
العاشر ، كما قال
سيدنا المؤيد أعلى الله قدسه :
وبعاشره مدبر عالم
الطبيعة ، المظهر في أكوانها
الصفحه ٩٤ : ، المستخلص لمن استجاب له من عالم الهيولى
، فمن قرب من أهل الكمال الأول. وأنّه يقوم في البشرية للهداية
الصفحه ٩٩ : . والعاشر أقرّ بالسابق عليه ، فتاب
وأناب ، وشهد لمبدع الجميع بالإلهية ، وأقر له بالوحدانية ، فخلص وخلص
الصفحه ١٠٥ : .
والغرض به أن تحفظ
العقول الدينية رتبها لمن يقيم صورته منها ، كما قدمناه أولا ، لتكون مستخلصة لمن
أذن له
الصفحه ١٠٦ : أسرار أولياء الله مع الجهلة الغفلة الذين يكفرون أهل الحكمة على غوامض
علومهم. وقد ذكر الخطاب (٤) في شعر
الصفحه ١١٢ : تلحق بمنزلة النفس ، كما النفس تلحق بمنزلة العقل؟
قيل له : من أجل
أنها لاهية عن الأمور العقلية ، غير
الصفحه ١٣١ : الثانية المنبعث من طريق الانبعاث الثاني الذي هو القائم سلام الله
عليه. قد جرى فيه ما قد جرى في الأول من
الصفحه ١٣٥ : الأرضين (١) والسموات.
قال الله تعالى : (وَاللهُ أَنْبَتَكُمْ
مِنَ الْأَرْضِ نَباتاً) (٢) الآية. وروي عن
الصفحه ١٤٩ : اللاحقين له».
(٢) التي لها : إن له
في ط.
(٣) يعني رسالة
الحيوان من رسائل إخوان الصفاء.
(٤) قصده