الصفحه ٢٨٧ :
يخرج من نار إلا بسبب طرح الولاية التي هي روح دعائم الإسلام.
ومنه ما ذكره
سيدنا حميد الدين قدس الله
الصفحه ٢٩٢ :
أشرف هذا الإنسان
وأجله إذا عرف ذاته ، وما أنعم الله عليه من فضله على أيدي أوليائه وحدوده.
وقال
الصفحه ٢٩٥ :
متردد في كونه
وفساده وانقلابه ومعاده لتكمل له التوبة ، وتحصل له الإنابة ، ويتطهر بماء الطاعة
، من
الصفحه ٣٠٨ :
تُبْلَى السَّرائِرُ. فَما لَهُ مِنْ
قُوَّةٍ وَلا ناصِرٍ) (١) فهذا الرجع يدل على ما حققناه من عودة
الصفحه ٣٢٠ : :
٦
ع
عبد الملك بن
مروان ـ ٣٠٢ : ٦
عبد الله بن
محمد ـ ٢٠٨ : ٥
عبد مناف ـ ٢٠٩
: ٨ ؛ ٢٠٩ : ١١
عبد المطلب
الصفحه ٣٢٧ :
اللهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ
٣١٢ : ١٣
٢٣ / ١٣
ثُمَّ جَعَلْناهُ نُطْفَةً فِي
الصفحه ١ :
بسم الله الرحمن الرّحيم
وبه أستعين (١)
الحمد لله نور
النور ، ومدبر الأمور ، ومقدر دهر الدهور
الصفحه ٢٠ : الذي عنه صدر إلى الوجود في شغل ، ولا سبيل له
إلى ملاحظته والإحاطة به ، فهو متحير ، ومع كونه متحيرا
الصفحه ٢١ : .
وقال في موضع ثان (١) : الله تعالى متكبرا بقدسانيته عن جميع النعوت والصفات
المدركة بالعقل والحس ، فلا شي
الصفحه ٢٤ : مناديا ، فمن آمن به أمن ، ومن زاغ
عنه امتحن وامتهن ، ومن خالف محدوده ، وحاد حدوده (٤) ، سلبه الله سعوده
الصفحه ٢٥ : يعجزون عن إدراك كيفيته (٢) ، ولا يبلغون بقوة عقولهم إلى معرفة ماهيته ، وحقيق على من
لم يصح له الوجود
الصفحه ٢٧ : قوله :
فمن قصد بوهمه أنّه دقق ونظر وفكّر ، في معرفة الله وحسب أن ذلك تاما كافيا في
الإخبار عنه تعالى
الصفحه ٣١ : وجلالها عند الله
سبحانه بمعاني حقيقة ، لا على ما يتوهمونه. والله سبحانه الموفق للصواب بعونه
وبركته ورحمته
الصفحه ٣٥ :
بقوله» (٦) :
إنّي تارك فيكم
الثقلين ما إن تمسكتم بهما (٧) لن تضلوا من بعدي ، كتاب الله وعترتي أهل بيتي
الصفحه ٣٧ : منهم بحقيقته (٤) وعلى جهته. وإلّا كانت الفائدة ضائعة ، وحاشا لذلك الحد
الشريف أن يقول بما ليس له معنى