الصفحه ٣٠٦ : من المحن الدنياوية ، سلط عليه من يعتقله ويسجنه ويضيق
عليه ، بعد أخذ ماله ، وسقوط جاهه ، ويصير في عذاب
الصفحه ٢٧ : الألف ، وإمّا إلى الواو ، وإلى الياء التي هي من
اللغة ومبانيها ، وهذه جملة وراءها تفصيل يحيط بها من كان
الصفحه ٥٤ : تصورها ما تصوره ، وهو حق بما جرى له من ذاته ،
من الفطنة الحقيقية (٢).
والثاني ، أن يكون
موجودا أولا
الصفحه ٥٩ : ، للفساد الذي يتضمنه هذا القول ، لأن القديم من الأسماء
التي يسميها العلماء المضاف ، وهو اسم واقع على شي
الصفحه ٨٠ : لاحقه
وتاليه ؛ آمنون من الفزع الأكبر ، مطمئنون فاكهون.
والقسم الثاني إلى
ذات الشمال لتخلفهم عن الإجابة
الصفحه ٨٦ :
بسريان العناية الإلهية في الجميع ، من العلو إلى السفل بخلاص ما خلص.
فأما عالم الهيولى
فإنهم لما لم
الصفحه ١١٢ :
معوقة للخيرات ،
أن ترد بما هي عليه من الصفاء ، فكان ذلك الأشياء المتضادة ، المخالفة بعضها لبعض
من
الصفحه ١٢٤ :
حتى يمتلي كهف أو
غور منه ، وقع في أعلى الأرض ممّا يلي ذلك الزلازل والرجف. فالأرض من جميع أقطارها
الصفحه ١٢٧ :
فكان عكس الأفلاك
من فوق لما يراد ثباته وتمامه وكماله ، وكان من تحت الأرض ثابتا لما يراد عكسه
الصفحه ١٣١ :
تفعل في غيره بحسب
قبوله منها ، على نحو ما يفعل السمك الذي يختص فعله وتحذيره بيد الصياد دون غيره
الصفحه ١٨٢ : صارت صورة من روح القدس بوساطة حده النافخ فيه الروح ، فتتحد صورته بصورة
مفيده ساعة الاجتماع به عند
الصفحه ١٨٨ : ، لحصول باقي
الشخص الروحاني ، وتكون كل صورة لها غنية في ذاتها ، وذلك أنها تكون عضوا من أعضاء
تلك الصورة
الصفحه ١٩٠ : قوى الأملاك ، فما كان منها عند وفاء الأوج في نهاية الستين ، كان برجا من
البروج على ما قدمنا ذكره ؛ وما
الصفحه ٢٢٠ :
معرفته إلّا رسول
الله (صلىاللهعليهوآله) (١) والأئمة من ولده صلى الله عليهم أجمعين (٢) بل عرفه
الصفحه ٢٢٥ :
وإذ بسائر يرون
خياله ، فقال لهم الرسول : من أحب منكم أن ينظر إلى آدم وعلمه ، ونوح في فهمه