الصفحه ٣٠٠ : ، وتنكظم في الجسم ويمنع فلا يوجد
فيه.
فهذا هو من موتها
ولا تخرج منها شيء إلّا تعود إلى طبائعها كما كانت
الصفحه ٦٠ :
عنه أنّه فاعل (٣) ، ولا أمر ولا مبدع ، بل نقول على سبيل الافهام وهو أدق ما
في إمكان العقل إثباته ، من
الصفحه ٧٢ :
من شيء محض ، وهو من حيث كونه عقلا لا فرق بينه وبين الأول ، إلّا برتبة السبق ،
فقد بين أن المنبعث
الصفحه ٩٨ :
عنه ، وسها ، وتلك
الفترة منه بغير قصد منه ولا عمد.
والذين هبطوا (١) ، قصدوا التخلف وتعمدوه
الصفحه ١١٦ :
الوجود الذي» (١) به كماله ، اغتبط بذلك أشد اغتباط ، وكان له من الحبور
والمسرة بكماله الذي ناله
الصفحه ١٤٦ :
، وتقوّى الإنسان البشري ، وفتح فاه ، وطلب الغذاء من فمه المهيأ له ، وسار لستة
أشهر من يوم خلع المشيمة التي
الصفحه ١٨٠ :
وكثير من أهل
مقالتنا يرى أن المعاد يكون لطائف روحانية لا تنطق ، ولا تشخص ، ولا لها وجود في
معادها
الصفحه ١٨٣ :
وذلك معروف لا
ينكره منكر. فذلك العمود ، الحبل الممدود ، خير للصور ، لأنّه من صورة الأزل ، وهو
الصفحه ١٨٦ :
أيام واختم ، إلى
أن تجمع قوى طبائعه وزبدتها الريحية التي هي من جنس النامية ، وهي فضلة ما كان
الصفحه ١٨٧ :
الآحاد تمتاز
وتختص لعلل موجبة تزول بعد حين ، فتلحق منه بغيرها.
والقسم الثالث (١) : أجسام مؤمنين
الصفحه ٢٢٤ : ) (٤) : (إِنَّ
الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى مِنْ بَعْدِ ما
بَيَّنَّاهُ
الصفحه ٢٢٩ : (٣) (يا
أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ) (٤). أي (٥) يقول : إن كنتم ليس تعلمون
الصفحه ٢٣٤ :
هذه فصول أوضحت ما
قد قدمنا ذكره من اجتماع الأنبياء والأوصياء والأئمة الذين كان كل واحد منهم مجمعا
الصفحه ٢٤٤ :
الشخص بذاته ،
وهذه خاصية الآحاد والأفراد.
وكذلك الحجة قد
جاوز رتب من دونه ، ثم الداعي كذلك
الصفحه ٢٨٧ :
يخرج من نار إلا بسبب طرح الولاية التي هي روح دعائم الإسلام.
ومنه ما ذكره
سيدنا حميد الدين قدس الله