الصفحه ١٨ : تعالى.
وقال في موضع ثان (١) : الحمد لله الذي عز عن أن يكون له مثال ، وجل عن أن ينعته
بوجه من الوجوه
الصفحه ٣٧ :
القيم بجميع ما
جاء به على ما تركه (١) ، ومن كون تمامية دوره بأتماء سبعة ، وقيام كل منهم بنص من
الصفحه ٤٤ :
من ليس ، والخلق
من أيس ، تباركت قدرته ، وجلت عظمته ، فلا يعلم إلّا من حجابه ، ولا يؤتى إلّا من
الصفحه ٥١ :
إلى ذاته ، من غير
أن تكون هذه الإضافات داخلة على ذاته بالتغاير (١) ، والكمالان اللّذان هما له
الصفحه ٩٠ : وقوف الانبعاث عن وجود المثل عند انتهائه إلى العاشر
من العقول ، وقيام العاشر مقام الأول في تدبير عالم
الصفحه ١٠٠ :
يتعالى علينا ،
ويأمرنا من ذاته ، بما ليس له ، فوقع بهم الزلة ، ولزمه الفعل فيهم ، حتى يقوم في
الصفحه ١٠١ :
التاسع من منيرة
البصائر قال : نقول وبالله أستعين ، وعليه نتوكل ، إنّه لما كنا قدمنا في الباب
الصفحه ١٠٥ :
من ذاته ما هو فاعل ، ومنها ما هو منفعل.
فالفاعل منها
المؤثر بتلك القوة والقدرة ، التي أمد بها
الصفحه ١٠٩ :
ولكونه حجاب
الحجاب وبابه ، وسبب الأسباب وثوابه (١) ، فخالفوه أيضا ، وأنكروه.
ومنهم أيضا من لم
الصفحه ١٣٨ :
وبخسه ، وهو متولي
كرة الأرض لأنها من جنسه ، فأحدث زحل في ألفه الذي اتحد به البرد المفرط ، واليبس
الصفحه ١٤٤ :
فيه الضفادع ، وهي
أجنة. كل واحد منها غشاء لصورة كالسلاء لتقي الصور البشرية من الحر والبرد ، وتدفع
الصفحه ١٥٢ :
يتموج به الطوفان
، ولا اختلط بالخبيث في المزاج والممتزج ، الذي حدث النيرين لأنهما (١) من سكان
الصفحه ١٦٨ : .
وهذه صورة العالم بأسره (١).
وهذا صورناه
تقريبا للأفهام من جملة الأمثال (٢) المضروبة لهداية المعنى
الصفحه ١٩٧ : البيوت
منكم وفيكم (١)
من علينا من
الغيوب تدلّى
نحن منكم لكم
وفي النور نور
الصفحه ٢٣٩ :
من الناجين فيكون
في راحة وأي راحة إلى يوم القيامة ، متيقنا من أمره أنّه من أهل الجنة ، فيبعث