الصفحه ١٧١ : مدبر له ، محرك مؤيد.
فإذا ظهر من
المؤمنين من انتقشت صورته ، وأنارت بصيرته ، وأقبل على العلم والعمل
الصفحه ١٧٨ : وجذبها للحديد ، وإمساكها لما اتصل بها منه للنسبة التي هي
بينهما. وكذلك عمود النور الذي هو روح القدس يجذب
الصفحه ٢٣١ :
تعالى من جهة الملائكة المقربين في المبعوث الطبيعي كمالا له ، ليكون به منبعثا
الانبعاث الثاني. ومعناه هو
الصفحه ٢٧٤ :
تصير الرطوبة عليه
أغلب ، فيكون في ركن الهواء ، وينحل منه مثله ، وينحدر ويبعد عن حركة الفلك من ركن
الصفحه ٥٠ :
مادة هي غيره.
وإنّما قلنا إنّه فعل في ذاته ، لكونه أول موجود ، فقد بين أنّه فعل ذاته لا من
مادة
الصفحه ١٠٢ :
قربت من قبول
التغير والفساد. وكان قصد المؤيد حتى أدركت ما أدركت من هذا الصنع العجيب بالقدرة
الصفحه ١١١ :
ولكنّهما لبسا (١) الكثافة من ذاتهما بذاتهما ، والكثافة ليست (٢) بشيء إلا الجهل الذي تصوره مع صورة
الصفحه ١١٥ : يكون ، وأن يترتب دونه ممّا وجد عنه
ما يكون علّة لوجود ما سواه ، وأن يوجد فيه ممّا به كماله ، ما يكون من
الصفحه ١٤٥ :
وقوتها ، وفي
باطنه من حرارة الشمس جزء لطيف معتدل ، محيي (١) مادته من الشمس إلى باطن القمر كما
الصفحه ١٤٧ :
الكثيفة (١) من تصاريف الرياح موجودة ، والمواد كثيرة متهيئة لقبول
الصورة ، ولما لم (٢) يكن في
الصفحه ١٥٤ :
استحال ما على وجه الأرض من المواليد الثلاثة ، وطحنت الطبيعة ما تحتها ، وذلك
كالطاحونة إذا أديرت على ذر
الصفحه ١٥٦ :
الأشخاص من
المعادن والنبات والحيوان ، وبرزت صورة الإنسان فامتلأ العالم من الأشخاص ، ونزلت
النفس
الصفحه ١٧٧ : منه توصف ، وهو المرتب لها مراتبها ، ومعطيها فضائلها ، اللائق بكل واحد
منها ، بسبقها إلى ما اتحد بها من
الصفحه ٢٤٦ :
هو باب الحجاب ، نفس
الكل ، عاشر الرتب ولذلك أنّه المحرك لعالم الطبيعة ما علا منها ودنا ، وأقام
الصفحه ٢٩٠ :
والأوصياء والأئمة
«في كل دور» (١) «لأن رجوع
المؤمنين من قبل النبي والوصي» (٢) والأئمة والحجج