الصفحه ٧١ :
جهته إذ هو حجابه
بقربه منه ، وسبقه إليه ؛ وقد جاء عنه في ذلك الفصل يقول فيه : وإن العقل الأول
الصفحه ١٢٣ :
ثم جرت الأفلاك
السبعة ، فإذا هي من فوق الأرض ، كان زحل ، الذي هو مثل الرجلين من فوق ، والقمر
الذي
الصفحه ١١٣ : الروحانية ، كالبداية الأولى ، والنشأة الثانية.
فالمحرك للنفس قوة جزئية من قوة النفس الكلية بالإرادة الإلهية
الصفحه ٢٦٦ :
في نشر ما أحب أن
ينشره من العلم بلا حصر وقصر لعلمه بما عنده من الحق ، فقال مقدم الذكر :
إن حد
الصفحه ٢٧٠ :
بمنزلة النفس
وقابلها وأخذ منها بغير واسطة ووصلت إليه المادة من الأول بتوسط العلة فقام مقام
النفس
الصفحه ٢٧٧ : أعلى وأشرف وأسنى وألطف ، ذلك بما أسلف في الأيام الخالية ، وتزود
من التقوى بالآلة البالية. ثم يستبشر بما
الصفحه ١٢٩ :
وذلك بسبب كماله
الأفلاك. فخرج من نطاقه ، ولم يلبس صدفا ، لأنّه ممّن أصر ، فكان لا من الفلك ولا
الصفحه ١٥٠ :
الأفلاك. فجذبت
إلى غور من تلك الأغوار (١) التي هي مسامتة (٢) لخط الاستواء ، من سرنديب من ألطف
الصفحه ٢٠١ : وإيضاحا»
(١).
نحن أدنى البيوت
منكم وفينا
من علينا من
الغيوب تدلّى
نحن
الصفحه ٣٠٤ :
بمعرفة الأمور
المكنونة. ثم يحذر كل الحذر بعد الدنو من الأزل أن يبعد بأخذه الأمر بالهوينا
مغترا
الصفحه ١٥ :
ما ، ومن قال إن
أفعال العبادة ترضيه وتسخطه ، فقد أجرى عليه الحالات والاستحالات لاستحالته من
السخط
الصفحه ٩٢ :
المراتب بصدور
معلولاتها إلى الوجود وترتبها في مراتبها واحد دون آخر ، ولم يبق هناك من الأمور
ما لم
الصفحه ٩٩ :
الأفلاك الذين هم
نفس الحس المشار إليها بالصورة. وسفل من بعد ، ولم يصدقوا بحد من عالم القدس ، ولا
الصفحه ١٣٠ : منقسمة بذاتها لزم أنها في جزء واحد من أجزائه هو محلّها ومركزها بذاتها وفي
سائرها ، بقواها وأفعالها ، وإذا
الصفحه ١٥٩ :
تلألأت أنواره
بالإشراق ، وأظهر العلوم وأنبأ بالمعلن منه والمكتوم ، ودعا بلسان التوحيد الى
المتحد