الصفحه ٥٤ : موجوداته.
والتاسع ، أن يكون
قادرا بما خصّه مبدعه من القدرة على فعل ما دونه في جميع حالاته.
والعاشر ، أن
الصفحه ١٢٢ : انجذب مع كل شعاع من ذلك الدخان مثله ، فتكون على كل كوكب وهمي صدفه (٣) الذي هو جرمه ، وذلك على سبيل ما
الصفحه ١٥٢ : منها ، ثم يتكوّن كوكب على سبيل ما نشاهده من (٦) النيازك التي تصعد إلى فلك النار ، فيتكوكب ، ثم لا يجد
الصفحه ١٢٣ : كالرأس إلى أسفل ، وذلك على سبيل المختم ، يكون مقلوبا. فإذا ختم به كانت
كتابة ثابتة ؛ فالمراد بذلك ثبات ما
الصفحه ٤٩ : اسْتَوى عَلَى
الْعَرْشِ يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَما يَخْرُجُ مِنْها وَما يَنْزِلُ
مِنَ السَّما
الصفحه ٣١٠ : . يحيي بالعلم الحياة الأبدية. وإذا وجب من خالفه
القتل فقتله. فيمر إلى النار خالدا فيها. وإن ورد على النفس
الصفحه ١٠٤ : والإذعان. فكان منه ما أجاب عند الدعوة ، فبقي على حاله الموجود عليه
إبداعا. ومنه ما أجاب على الترتيب ، فكانت
الصفحه ٢٤٩ : ،
وإفاضاتها (١) على أجسادها البشرية ما صارت به جوهرا ، فكل جوهر منه في
ذاته ، إذا رجع إلى عالم النفس يكون له
الصفحه ١٣٨ : درجة من السنبلة التي هي العذراء. فلمّا كان ذلك كذلك ، واتحد
زحل بالألف الأولة ، وحدث ما ذكرناه إلى وفا
الصفحه ١٧٧ : منه توصف ، وهو المرتب لها مراتبها ، ومعطيها فضائلها ، اللائق بكل واحد
منها ، بسبقها إلى ما اتحد بها من
الصفحه ٥٢ : وجوده على أمرين ، لوجود كل منهما سببا
فيصير كونه على ذلك موجبا ما يتأول عليه ، بريئا من آيات توجب كل
الصفحه ٣٠٢ : لثبات ما ينشأ على وجه
الأرض ومن باطنها التحتاني ثابت ، القمر إلى ناحيتها وذلك للاعوجاج صور أهل العذاب
الصفحه ١٤٦ : من ضيق مكانه ، فتأزت الأرحام على قدره.
فأول ما يأكل
التين ، والعنب ، والفواكه ؛ مما لطف من الثمار
الصفحه ٢٣٧ :
الدانية ، فهي التي ذكر أنها من العقول المنبعثة في دار الطبيعة ، إلى قوله بأنها
خارج الأجسام في جوار الملك
الصفحه ٦٨ : كل منها من علته السابقة له في الوجود الانبعاثي والمؤثرة
فيما دونها. وكل منها علة قريبة لوجود ما دونه.