الصفحه ٢٣٤ : تظهر في القيامة فتكون كل صورة في ذاتها ذات
صورة بحسب الاكتساب على ما عليه حال الجسم في كل جزء منه من يد
الصفحه ٣٣ : (٤) الخيانة ، وتجعله لخلاص صورتك ، وإنارة بصيرتك ، والله على
ما نقول وكيل.
نعود إلى ما كنّا
فيه : فجميع أهل
الصفحه ٦٤ : التغاير ، فكون المبدع على ذلك
علّة لأن يكون ما يوجد عنه لا من جنس واحد. إلى قوله : إن أولية المبدع من
الصفحه ٢١ :
الإدراك من المدرك
إنّما يكون بالقيام تجاه المطلوب علمه ، وطلب ما ينعته به منه. فالعقول تكع عن ذلك
الصفحه ٨٧ : الله تعالى
(ن
وَالْقَلَمِ) (٢) الذي تولد منه الواو والنون الآخر ، فالواو والذي له ستة ،
رمز على النطقا
الصفحه ١٨٨ : الانبعاثية ، ولكن شتان بين الأعضاء من عفيف ودنيء ورفيع ووضيع. فأهل
الأعمال الصالحة صورهم على قدر مراتبهم في
الصفحه ١٦٨ : .
فالأمر على ما
صورنا تقريبا ، والمعبر في الوسط للصاعد والهابط ، وللمادة السارية والتأييد من
عالم الوحدة
الصفحه ١٤١ : .
ثم ابتداء زحل
وعطارد ، في تكوين الإنسان في ابتداء خلق البشر ، وهو ابتداء بعيد ، أصل للقريب ،
على ما
الصفحه ٦٦ : المتعالي المبدع الحق بتعظيم السابق
إلى ما سبق إليه ، فقام بالفعل ، وكان شرفه كشرف الوصي ، فكان أول عالم
الصفحه ٥٨ : الإبداع علة لوجود الموجودات ،
إلى قوله : ولما كان المبدع الأول هو الحي الأول ، ولا يكون حيّا ما لا يفعل
الصفحه ٧٤ : بذاته ، لا بقصد ، أي لا بمفيد ، ولا مؤيد ، ولا معلم ولا ملهم. بل انقدح له
من ذاته ما انقدح للسابق عليه
الصفحه ١٣١ :
تفعل في غيره بحسب
قبوله منها ، على نحو ما يفعل السمك الذي يختص فعله وتحذيره بيد الصياد دون غيره
الصفحه ٦٣ : (٣) عن الفرد الأحد الواحد زوجا الذي هو مرتبة ما يوجد بعد
الفرد مقابلا لما عليه ذاته من النسبة التي لها
الصفحه ٢٥٣ : وأدائها من دونها مثل
بمثل ، وهو يعني أن الترافع في الارتقاء من حد المستجيب إلى الرسول على قدر ما
بينه في
الصفحه ١١٦ :
اغتباطه ومسرته بما هو عليه من صيغة البقاء والسرمد ، محركة إياه إلى ما له أن
يتحرك إليه من استدامة الغبطة