الصفحه ٧٥ : عين البيان ،
وأوضح البرهان على ما أوضحناه وشرحناه ، من التزامه بهذا الحد الجليل ، وخضوعه له
، وخشوعه
الصفحه ٩٢ :
المراتب بصدور
معلولاتها إلى الوجود وترتبها في مراتبها واحد دون آخر ، ولم يبق هناك من الأمور
ما لم
الصفحه ١٧٨ : المعاني في
جميع ما لوّحوا به وصرحوا. فالعلم والحكمة معدنها كل مقام ع. م بالجاري إليه من
النهاية الأولة على
الصفحه ١٩٠ : قوى الأملاك ، فما كان منها عند وفاء الأوج في نهاية الستين ، كان برجا من
البروج على ما قدمنا ذكره ؛ وما
الصفحه ٢٨٢ :
الدينية إلى المقامات الروحانية على ما ذكرناه بقوله.
فإذا كانت السلالة
ترتقي من حالة إلى حالة ، وبرزت من
الصفحه ٣٧ :
القيم بجميع ما
جاء به على ما تركه (١) ، ومن كون تمامية دوره بأتماء سبعة ، وقيام كل منهم بنص من
الصفحه ٢٧٧ : والرمان والأعناب محتو على ما خلقه الله تعالى من الثمار الإلهية ، والملاذ
السرمدية ، فيه غرف «من فوقها غرف
الصفحه ٢٤٦ : الدور ، وموفي الفكر لظهور الولد التام الذي
به يرتفع إلى ما علا عليه من الرتب الانبعاثية ويسكن هو عن
الصفحه ٢٥٤ :
كما استخلصه الأول.
فآدم كان أول
النطقاء والأجزاء ، والنطقاء من بعده على ما هذا سبيله إلى ما كان محمد
الصفحه ١٧٥ : بأفلاك عالم الربوبية ، وسنة الآلة الإلهية ،
على ما سبق في بدء الكون في قدس عالم الوحدانية «الربوبية حين
الصفحه ٦١ : حَمِيدٍ) (١).
وقوله حيث يقول جل
من قائل : (شَهِدَ
اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) (٢). يعني أن الله
الصفحه ٣٠٦ : ، فيتحسر
على ما كان فيه ، ويذكر ما كان فيه من النعمة والراحة ، ويندم على خطيئته التي
أوجبت كونه فيما هو فيه
الصفحه ١٨ :
الدلالة على ما لم يكن مثله ، وليس مما يبنى عن الحروف من لفظ أو كلام شيء يدل على
حقيقة المبدع ، لكون ما
الصفحه ٢٣٨ : بمجردها ، وأفرادها من الجنة والنار ، بل هي على ما ذكرنا ربّ العالمين ، (كَلَّا إِنَّها
كَلِمَةٌ هُوَ
الصفحه ٥٧ : ، والاغتباط والمسرات. إلى قوله : ثم إن المبدع الذي هو الموجود الأول
لو لم يكن علّة لوجود ما سواه لما كان