الصفحه ٢٢٧ : . قال
النبي صلىاللهعليهوسلم : المرء يحشر مع من أحب. وقال أبو عبد الله الصادق صلوات
الله عليه : من
الصفحه ١٠٧ :
عدمتك من ما أنت
من قرنائي
صحبتك إذ عيني
عليها غشاوة
فلمّا انجلت
فرغت منك
الصفحه ٢٠٩ : الثالث ، وسلّم
كعب إلى ولده مرّة ، وسلّم مرّة إلى ولده كلاب ، وسلّم كلاب إلى ولده قصي ، وسلّم
قصي إلى
الصفحه ٣٢٨ :
٣٢ / ١٧
فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ
لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ
٢٨٨
الصفحه ٢٢٠ : الحكيم : أينما ظهرت لك المعجزة فاسجد ، أي فأطع. ولم يظهر
من المعجزات لأحد مثل ما ظهر لنبيّنا محمد ووصيه
الصفحه ٣٢٢ : ؛ ٢٥٤ : ٤ ؛ ٢٥٤ : ٧ ؛ ٢٥٤ : ٢٠ ؛ ٢٦١ : ٩ ؛ ٢٦١ : ١٢ ؛ ٢٦١
: ١٩ ؛ ٢٦٨ :
١٨ ؛ ٢٦٩ : ١٩
محمد بن علي
الصفحه ١٣٧ : استحجار الأرض من جميع نواحيها على ما قدمنا ذكره وصلابتها.
فعمدت العناية
الإلهية بقصد العقول الإبداعية
الصفحه ١٥٣ : الذي تستحقه من
أفلاك الدين ، لا يعوقها عائق ، ولا يردعها رادع ، وتقبل (٣) جميع ما يلقى عليها من الأصباغ
الصفحه ٢٧٤ : والبحر ممّا يسال إلى البحار لم يختلط بشيء
منه ، بل يعلو عليه كعلو الدهن على الماء وذلك لعذوبته وخفته
الصفحه ٥٠ : معتمدا في بحثه على ما ورد
في كتاب راحة العقل للكرماني في المشرع الثالث من السور الثالث فيذهب إلى أن
الصفحه ١٨٦ :
أيام واختم ، إلى
أن تجمع قوى طبائعه وزبدتها الريحية التي هي من جنس النامية ، وهي فضلة ما كان
الصفحه ١٤٨ :
ورافده كل كوكب
على ما بينا إلى وفاء خمسين ألف سنة ، إلى ما يكون المنتهي سبعة آلاف زحل ، ثم كان
الصفحه ١٥٠ : حالة إلى حالة ، حتى
تكوّن الماء هنا ، فتكوّن فيه أجنة من الأغشية التي كل واحد منها مشيمة لشخص منها
الصفحه ٢٠ : (٣) على الماء بيده ، والمشتاق إلى اعتلاء شعاع الشمس ببصره ،
فهو في حيرة ، وليس له من العلم أكثر من علمه
الصفحه ٩٩ : ، وترتب على ما خطر في باله. وسفل من سفل ، وتكثف واستحجر ،
على قدر إصراره (١) ، على سبيل صحابة الرسول