الصفحه ١١ : هبة الله الشيرازي الذي عرف في تاريخ الأدب العربي
بمناظرته مع أبي العلاء المعري حول تحريم أكل اللحوم
الصفحه ١٤ : الإبداع. وثانيها الذي هو أوسطها ما يكون مع
الزمان ويختص ذلك باسم الانبعاث. وثالثها الذي هو دونها وأخسها ما
الصفحه ٣٧ : وأعمالها ، أو بالأحرى الكتاب بما عليه صيغته من
الإعجاز بالموازنة مع ما انحل إليه العالم بأركانه وأفلاكه
الصفحه ٤٨ : الثاني هو النسبة الأدون ،
ولم يقع عليها اسم الأدون (٣) إلّا بسبب أنها صورة حدثت مع تلك الصورة الشريفة
الصفحه ٥٩ : ء ،
وإذا كان ولا شيء فلا يستحق أن يقال عليه القديم الذي يفيد بمعنى من المعاني شيئا
ينجر في الوجود معه شي
الصفحه ٦٢ : معه بكونه فعلا له تعالى ، وكون الفعل
عنه صدوره عن الفاعل ذاتا واحدة. وفي هذا الفصل بين فيه شهادة العقل
الصفحه ٧٠ : فراغ
مقدار سطرين ونصف لذلك ضاع عنوان الباب مما أدى إلى دمج النص مع الباب الثالث.
(٢) ورد النص في راحة
الصفحه ٧٢ :
الأشرف قائما
بالفعل عقلا فردا محضا في نوعيته ، صورة مجردة. وهو مع كونه ثانيا في الوجود عند
الصفحه ٧٣ : لها ، وإحاطة بها ،
واغتباطا بحالها ، وتقديسا للذي عنه وجوده ، عن أن يكون كهو مع كونه ذروة الفضائل
الصفحه ٧٥ : وشهادته له ولمن أبدعه ، ليكون كهو مع أنّه ذروة الفضائل ، ونهاية أولة (١) لأنها الذي كان (٢) عن فعله ذلك
الصفحه ٧٨ : الباب مع الباب الرابع.
(٢) أحدهما للثاني
وقيامه : أحدهما للثاني ، وإنه كامل في ذلك بذاته ، تام في فعله
الصفحه ٨٠ : المنبعث الأول مع من
أجاب وأناب.
ولا عرفوا الحد
الجليل المعظم ، ولا التزموا بأي العقول من أهل المراتب
الصفحه ٩٠ : بالقوة المفعول
به.
ولما كان محصول
ضرب الاثنين في الاثنين أربعة ، كانت مع الحاصل في الوجود ستة من واحد
الصفحه ١١١ :
ولكنّهما لبسا (١) الكثافة من ذاتهما بذاتهما ، والكثافة ليست (٢) بشيء إلا الجهل الذي تصوره مع صورة
الصفحه ١٢٢ : انجذب مع كل شعاع من ذلك الدخان مثله ، فتكون على كل كوكب وهمي صدفه (٣) الذي هو جرمه ، وذلك على سبيل ما