الصفحه ٢٨٤ : أوان زماني ، ولا نحو الأقطار كالصور المعراة من
المواد المبرأة من الهيولى ، والجواهر المحضة الروحانية
الصفحه ٢٤٦ : الكواكب المنحدرة ، ومن الجواهر المتجوهرة كما قال
تعالى : (إِذَا
السَّماءُ انْفَطَرَتْ. وَإِذَا الْكَواكِبُ
الصفحه ٨ : النفس وجواهرها العرفانية الباطنية.
(٥) يريد البعد عن
التأييد والمؤيدين وعن الارتشاف من ينابيعهم
الصفحه ٩ : الذي يكشف جواهر الصورة الإنسانية وهو مثال الصورة الإلهية
اللامعلومة ، الذي يقيم التوازن بين الباطن
الصفحه ٢٠ : السابق في الوجود
قبل كل محاط به والجوهر الثابت الذي تنتهي إليه الجواهر العقلية كلها ؛ وبحسب
المفهوم
الصفحه ٦٢ : على الجواهر والأعراض الذي بينّا أنّه
إن لم يكن كذلك استحال وجود الموجودات. وإذا كانت الموجودات وجودها
الصفحه ٩٩ : وأشرف منزلة ، مثل الذكر والأنثى في جميع
الأجناس والجواهر ، فإن الذكر وإن كان أعلى وأشرف من الأنثى فكل
الصفحه ١٣٣ : نظير العقل الذي هو معدن الجواهر العلوية
والسفلية وأصل الأيسيات. واللام نظير التالي ، إذ بالنفس لزم
الصفحه ١٥٤ : حين فتلحق بغيرها ، فهذه
الآحاد هي ما تجوهر من أثارات الصالحين في الجواهر
الصفحه ١٥٥ :
زوالها مما كانت متصورة له من الجواهر.
ثم قال الشخص
الفاضل صاحب الرسائل رمزا : واعلم يا أخي أيدك الله
الصفحه ١٥٧ : (٢) هذه المغارات التي طابت عناصرها ، وصفت جواهرها في نفوسها
وأجسامها ، لما تحركت إلى منافعها من مآكلها
الصفحه ١٧٧ : النفس لمعرفة ما دونها ، وصفة
ما صدر عنها ، فالبرهان الصادق قد دل على أنّه الشخص الجامع لجميع فضائل جواهر
الصفحه ١٨٦ : في الأرض ؛
ثم تنعقد جواهر ثمينة منحفظة إلى وقت ما. ثم تنسحق في ذلك الوقت ، ثم تعود إلى
القامة الألفية
الصفحه ١٨٨ : العقل ، «ومنهم بمنزلة الروح ، ومنهم بمنزلة
جواهر البطن» (٦) ، ومنهم بمنزلة الشعر ، والجلد ، والظفر
الصفحه ١٩٠ : ؛ ومن الجواهر ما يستحق كل
شيء منها ، وتكون في خزائن الملوك مدخرة (١) مشرفة ، مكرمة مصونة ؛ يصونها من هي