الصفحه ٢٧٤ : الأرض ، حارا يابسا
لطيفا ، وبخار البحار باردا رطبا ، ثم ينشأ منه السحاب ، ويتموج بعضه إلى جميع
الجهات
الصفحه ١٣٩ : ، وذوات الجوارح من الطير
والهوام في البحار ، وبنات وردان (٢) ، والجراد.
وذلك المزاج
الممتزج الفاسد الذي
الصفحه ٢٠٩ :
عدنان ، وسلم
عدنان إلى ولده معد ، وسلّم معد إلى ولده نزار ، وسلّم نزار إلى ولده مضر ، وسلّم
مضر
الصفحه ٢٠٨ : علي إلى القائم صلوات الله عليهم الذين هم (٥) الأتماء السبعة من الحسن إلى محمد بن إسماعيل ، والخلفاء
من
الصفحه ٢٩٢ : الردية ، والخصال المذمومة إلى الخصال المحمودة ، وعملت ما يوجبه الحق
، واستحقت ثوابها ، ووصلت إلى النفع
الصفحه ١٩٠ :
المشتري ، ويعود
إليها ثانيا ، وتسلمه إلى الزهرة ، ثم إلى عطارد ، ثم إلى القمر راجعا ، وقد
استكملت
الصفحه ٢٦١ : أجمعين. ولمحمد ولده القائم سلام الله على ذكره ، فهذا هو
القرآن اللطيف أبرزه العقل إلى النفس وانتهى من
الصفحه ١٨٤ : تناكر منها اختلف. وقد جاء في كلام
الحكماء : أن اللطائف إذا صعدت وبقيت أجسادها ، فلا بد لها من العودة إلى
الصفحه ٢٦٦ : وحدة الباري سبحانه وحاجتها إلى العقل الأول للاستفادة ، تستمد منه
لحاجتها إليه ، والعقل مستغن عن
الصفحه ٢٨١ :
قال سيدنا المؤيد
نضر الله وجهه : وكما ينتقل المولود الجسماني من السلالة إلى النطفة إلى العلقة
إلى
الصفحه ٢٨٢ :
وما يبلغ المؤمن
إلى أغراضه ونهاياته إلا باعتقاده لولي الزمان الذي مرجوعه إليه ، ومعوله في معاده
الصفحه ٣١١ :
ممنوع عن الرجوع
إلى المركزين ، ويصير في حيز الحسية من الكثافة كما ذكرنا من تأويل الادراك.
فلطيفه
الصفحه ٢٠ :
مقدور عليه (١). ولما كان الإبداع فعلا ووجودا محضا ووجهه إلى أن يكون
موجودا ، فهو عمّا هو خارج عن ذاته
الصفحه ١٧٥ :
قال ابن حمدون (١) في رسالته التي أضافها (٢) إلى منصور اليمن نضّر الله وجهه قال : والنفس الناطقة
الصفحه ١٨٦ :
أيام واختم ، إلى
أن تجمع قوى طبائعه وزبدتها الريحية التي هي من جنس النامية ، وهي فضلة ما كان