الصفحه ٢٦٨ :
القوة إلى حد
الفعل التي هي المنى والنهاية إلّا بمن يقوم مقامها وينوب منابها ويحمل أثقالها.
احتاجت
الصفحه ٢٧٠ : وارتقت النفس إلى حد العقل ، وهي درجة سدرة المنتهى التي عندها جنة المأوى ،
وأيضا إذا انتقل القائم على ذكره
الصفحه ٢٧٥ :
من حالة إلى حالة
، ومن رتبة إلى رتبة ، أولها بالعفوصة وبعد ذلك بالحموضة ، وبعده بالامتزاج
الصفحه ٢٧٧ :
وحياة أبدية
وسعادة سرمدية وأنوار قدسانية ، ونعم بالإضافة «إلى النعم الطبيعية كالنعم
الطبيعية التي
الصفحه ٢٨٠ : الموجودات الإلهية.
إلى قوله : والآخر
الإمام الجامع للحدود ، والقائمين بحفظ الشريعة وبسط معالمها ونشر
الصفحه ٢٩٤ : ، وجنت
الجناية المذكورة في القرآن بما قد ذكرنا طرفا منه في الرسائل ، اهبطت من عالمها
الروحاني إلى المحل
الصفحه ٢٩٦ :
وجعله وسيلته وقبلته إلى المبدع الحق تعالى ، وجعل تسبيحه من قبله وتوحيده
وتقديسه.
فكان قيام هذا
الثاني
الصفحه ٢٩٨ : معذبة تنظر إلى الملإ الأعلى الذي كان يكون إليه معاد
ما لو عملت صالحا فلا تقدر على الصعود إليه وتنظر إلى
الصفحه ٣٠٦ : وتعب ونصب ونكال وألم وسفاهة
وسهر وجوع وعطش ، يرفع طرفه إلى من هو يعرفه من الخالصين مما هو بصدده
الصفحه ٣١٠ : . يحيي بالعلم الحياة الأبدية. وإذا وجب من خالفه
القتل فقتله. فيمر إلى النار خالدا فيها. وإن ورد على النفس
الصفحه ٣١٢ :
أمر به أن يعمل
وإلى أين يرجع؟ ومن قوله نضر الله وجهه : وإياك ثم إيّاك والرسوخ في قعر جهنّم ،
لأن
الصفحه ٩ : بصنعته ، والحكيم يوصف بحكمته ، والعالم يميز بعلمه ، وهو
صلوات الله عليه وآله أوضح الأنبياء برهانا
الصفحه ٤٥ : ظهوره ، وترادف سروره ، ووقع عليه اسم
الإلهية من حيث ولهه في مبدعه ، وحيرته في كيفية إبداعه ، وأيضا بوله
الصفحه ٤٧ :
وأوجب أن يوجد عنه
اثنان ، بسبب هاتين النسبتين ، وليس ينسب إلى ذلك الحد الجليل دناءة (١) بتشريف
الصفحه ٤٩ :
مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ) (٦). فهذه الآيات تختص به دون ما سواه