الصفحه ٨٤ :
النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ. ارْجِعِي
إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً. فَادْخُلِي فِي عِبادِي
الصفحه ١٠٦ :
المذموم ، لا بقصد منها الخاسر شيء ، ولا إسعاده. بل اتفاق عن مناظرة هذه الآلات
المؤثرات ، وهي كالنار لا
الصفحه ١١٤ :
والرجوع إلى دار
الملكوت ، في عالم العقل.
وهذا فصل أوضح فيه
أن ملكا من الملائكة موكل بها فهو
الصفحه ١٥٠ :
الأفلاك. فجذبت
إلى غور من تلك الأغوار (١) التي هي مسامتة (٢) لخط الاستواء ، من سرنديب من ألطف
الصفحه ١٥١ :
بالنار اللّينة عن
النسبة الفاضلة أولا ، ثم أهبط إلى السفل ، فجعل ذلك مثل الماء بالرفق ، في الحل
الصفحه ١٦٧ : الإلهية عنده حفظ مجاورة من جهة نفسه ، وممازجة لصورته
القدسية وهو ، المجمع الأول الأدنى ، والجنة الدانية
الصفحه ١٧٣ : المذكور أن طرفه بيد الله ، وطرفه الثاني بأيدي عبيده. وهو معنى اتحاد
ذلك النور الساري إلى كل مقام ، لا
الصفحه ١٨٢ : التي تقمصتها «وصعدت بها إلى الرتبة
العالية عليها إذ هي ثوابها ، وهبطت نفس المفيد متجردة عن النور متحدة
الصفحه ٢٠٢ : المبينة ، بما هو يشاكله ويماثله ؛ فلما أفرغه
دفعه إلى الملك الذي هو له ، فنظره وأعجبه ، وصاروا جلساؤه
الصفحه ٢١٠ : (٢) بحقيقة الوصاية التي هي حظ آدم فعلمها وقام بها ، ثم رفعه
إلى زيد بن عمرو فرباه بمعاني الطهارة التي هي حظ
الصفحه ٢٢٣ : وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ
دِيناً) (٦). ورسول الله صلى (الله عليه وآله) (٧) الممدوح بكل فضل بقوله تعالى
الصفحه ٢٤٠ :
من مضيق الأحشاء ،
وحصول تمامية الدور السابع وخروج العلم إلى الفعل في أيامه.
وهذا الفصل أوضح
ما
الصفحه ٢٤١ :
، ومحمد صلوات الله عليه وآله وأهل دوره مثل اللحم ومثل الباب ، والقائم صلىاللهعليهوآلهوسلم الخلق الآخر
الصفحه ٢٥٧ : صاحب
التأويل ومعنى جميع ما جاءت به الأعضاء الجزئية من أول الدهر إلى آخره ، وجميع
النطقاء وأهل إجابتهم
الصفحه ٢٦٣ : الأبدي أكثر نموا من الأجسام ، ولا تزال تدور تلك الدوائر حتى تخرج الصور
الروحانية من القوة إلى حد الفعل