الصفحه ١٥٧ : (٢) هذه المغارات التي طابت عناصرها ، وصفت جواهرها في نفوسها
وأجسامها ، لما تحركت إلى منافعها من مآكلها
الصفحه ١٧٢ :
سياق التدرج في
المعاد إلى منتهى المواقيت والأهلة ، وكل من صعد إلى رتبة بلغ حد من يرتقي إليه
الصفحه ١٨٣ : إلّا من أخطأ. ومن سلم عن الخطإ جذب صورته إلى الفلك
الأعلى ، وصورة من قد إليه ارتقى. وكانت الصور ذاتا
الصفحه ١٨٩ : بهم في يوم بدر وحنين وغيرهما هم أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، رجعوا إلى دار الدنيا بلطائفهم
الصفحه ٢٠٧ : فيها الحجج والأبواب ، يعني أهل المراتب من حجج أولئك الأرباب المتقدمين
وأبوابهم ، فذلك كذلك إلى خاتم
الصفحه ٢٥٨ : دعوته وسبقت العاشر إلى
القيام بالفعل الذي هو الكمال الثاني فيما غفل عنه وسها من أن يلتزم بالسابق عليه
الصفحه ٢٦٧ : ، ولا استمالة ، ولا نقلة من
حالة إلى حالة. فأقامت جميع ذلك بأمر الله سبحانه وبمادة علتها ، والفوائد
الصفحه ٢٩٥ : نجاسة المعصية ؛ فيرجع حينئذ إلى المكان الطاهر ، والمحل الفاخر ، والمنزلة
الرفيعة.
والرتبة الشيطانية
الصفحه ٢ :
وأشهد أن لا إله
إلّا هو شهادة من عرف حدوده حدا حدا (١) ، وسلب عنهم الإلهيّة وجردها عنهم (٢) ؛ له
الصفحه ١٤ :
كالجسم وأعراضه
التسعة ، والنفس وصفاتها (١) ، ولا يقال إنّه جوهر ، لأن الجوهر ينقسم إلى الجسم
الصفحه ١٩ :
الفوز حين لات
مناص ، أن (١) الإلهية ليست لشيء ممّا يدرك بعقل أو نفس ، ولا لما يحكم
عليه بوهم أو
الصفحه ٢٣ : تقع عليه ، إذ لا ند له ولا ضد سبحانه. وإنّما من آثار صنعه في المبدع بأنّه
لا إله إلّا هو. فهذه معرفة
الصفحه ٣١ : وكسوف ، ونحوس وسعود. وبعض هذه الأوصاف تسلب عنها
الإلهية ، وتجري عليها العبودية والحدث الممتنع عن الأزل
الصفحه ٦٢ : لباريه
بالإلهية ووقوع اسم الإلهيّة على هذا الشاهد المذكور في الآية على ما ذكرناه
وبيّناه.
وقال أيضا في
الصفحه ٧٩ : المنبعث الأول القائم بالفعل ، وإن وجود كل عقل عن الآخر
صاعدا إلى المنبعث الأول. كما أن وجود الاتماء السبعة